آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

كشفت لـ"المغرب اليوم" عن سبب تغيبها عن الماراثون الرمضاني

ليلى علوي تؤكد أن إصابتها أبعدتها عن الفن الفترة الماضية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ليلى علوي تؤكد أن إصابتها أبعدتها عن الفن الفترة الماضية

الفنانة ليلى علوي
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت الفنانة ليلى علوي عن أسباب عدم مشاركتها في المارثون الرمضاني الماضي، قائلة إن إصابتها في أحد ذراعيها كانت السبب في تغيبها عن الاشتراك في عمل درامي جديد، مؤكدة أنها أصيبت بقطع في وتر الكتف الأيمن، ما أثر سلبًا على حركة ذراعها لذا لم تتمكن من تصوير أي عمل إلا بعد تماثلها تمامًا للشفاء، وكانت الفترة الماضية بالنسبة لها محنة صعبة ولكنها استطاعت بفضل الله أن تمر تلك المحنة بسلام.

وبشأن أكثر الأعمال الدرامية التي تابعتها في شهر رمضان، أردفت علوي، في حديث خاص لـ"المغرب اليوم"، قائلة:  لم أستطيع متابعة أي عمل على الرغم  من أنني متأكدة جدًا إن المارثون الدرامي الرمضاني كان قويًا للغاية، وسأتابع أبرز الأعمال بعد العيد إن شاء الله ". 

وبخصوص ما تردد عن مشاركتها في عمل سينمائي مقبل، أكدت علوي: "بالفعل معروض علي أكثر من عمل ولكني في مرحلة قراءة الأوراق ولم أستقر بعد على الاشتراك في عمل سينمائي ما، وانتظر عمل مختلف وقوي لأنني عاشقة للسينما كثيرًا وأتمنى أن تعود لسابق عهدها". 

وأوضحت علوي، أسباب غيابها عن المسرح، قائلة إنها تعشق المسرح عشقًا خاصًا ومختلفًا تمامًا عن التلفزيون والسينما، لأن المسرح هو اتصال مباشر بين الفنان والجمهور، ويستطيع الفنان أن يعرف رأي جمهوره في العمل الذي يقدمه بشكل مباشر، لكنها في انتظار ورق جيد لكي يجعلني أعود للمسرح من جديد، ووقتها لن تتردد للحظة في العودة للمسرح.

وبشأن ظهورها بشكل جذاب وملفت للانتباه في أحدث جلسات تصوير لها، قالت علوي: إن "شرب كثير من الماء مع تناول مجموعة من الخضروات في وجبة الغذاء سواء خضار طازج أو مطهي على البخار دون أي دهون ينعكس بالتأكيد على جمال الوجه والرشاقة أيضًا مع إتباع الرياضة باستمرار، وأنا توقفت على الحمية الغذائية في شهر رمضان لكنني سأعود لاتباعها من جديد". 

وأشارت علوي إلى أنها تتبع الموضة ولكن تأخذ منها ما يناسبها ولم تتبعها في المطلق أو تنفذها كما هي، متحدثت عن ابنها خالد، قائلة "إنه أجمل هدية من الله لي وهو سندي الوحيد فهو ابني وصديقي وحبيبي وكل ما لي واستشيره  في كل أمور حياتي بل في كل تفاصيل حياتي، ويكون سعيدًا لذلك كثيرًا، ولدية ميول فنية كثيرة ولكني لم أفرض عليه أي شئ أو أفرض عليه دخوله الفن فهو وميوله واتجاهاته"، أما عن والدتها فؤكد "بركة حياتي وبدونها لا أستطيع أن أخطو أي خطوة في حياتي فهي وخالد أنفاسي التي أتنفس بها".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى علوي تؤكد أن إصابتها أبعدتها عن الفن الفترة الماضية ليلى علوي تؤكد أن إصابتها أبعدتها عن الفن الفترة الماضية



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 21:43 2020 الثلاثاء ,05 أيار / مايو

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 06:50 2016 الجمعة ,05 شباط / فبراير

السروال "السينكي" يحتل قمة عرش موضة المحجبات

GMT 00:27 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

منتجعات من الفخامة في جزر المالديف بأفضل الخدمات

GMT 22:55 2017 الإثنين ,26 حزيران / يونيو

موضة القمصان ذات الأكمام القصير تغلب على صيف 2017

GMT 09:31 2017 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

حادث سير مروّع بين 3 سيارات في طريق الناظور

GMT 19:42 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

سارع إلى استغلال الفرص التي تتوافر لديك

GMT 02:48 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

4 مقاصد قد تلائم ميزانية سفرك إذا كنتِ من محبي المغامرة

GMT 03:59 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

قصة إسلام أم أبي هريرة بفضل دعاء رسول الله

GMT 04:37 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

الستاتي يتبرع بـ"أجر موازين" لجمعية خيرية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca