آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

عمرو موسى ينفي لقاء ليفني خلال زيارته رام الله

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - عمرو موسى ينفي لقاء ليفني خلال زيارته رام الله

القاهرة ـ وكالات

  نفى رئيس حزب المؤتمر المصري عمرو موسى، السبت 24 نوفمبر، صحة الشائعات التى ترددت بشأن لقاء مزعوم بينه وبين تسيبى ليفنى زعيم حزب كاديما خلال زيارته الأخيرة لمقر السلطة الفلسطينية في رام الله بالضفة الغربية. وكانت بعض المواقع والصحف قد نشرت تصريحات منسوبة لأحد الصحفيين العرب المقيمين في لندن تتعلق بشائعات يوجهها أحد المواقع الإسرائيلية المشبوهة تجاه عمرو موسى، من بينها لقاء مزعوم مع زعيمة حزب كاديما في إسرائيل تسيبى ليفنى. وأكد بيان صدر عن المكتب الإعلامي للمرشح السابق في انتخابات الرئاسة المصرية :" إننا إذ لا نلقي بالا للحرب الإعلامية المسمومة التي تقودها المواقع والصحف الإسرائيلية ضد السيد عمرو موسى، خاصة بعد مداخلاته الأخيرة في المنتدى الاقتصادي الدولي؛ فإننا نربأ بإعلامنا العربي أن ينقل هذه الشائعات ويروجها بدون معرفة أو تدقيق". وأوضح البيان إن زيارة موسى للضفة الغربية والتي أعلن عنها قبل حدوثها بأيام، تمت على متن مروحية تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني هبطت في مقر الرئاسة الفلسطينية برام الله وانتقالات بالركاب الخاص بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، وتضمنت لقاء مع رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض. وأضاف البيان أن الجولة تضمنت زيارة لقبر الرئيس الراحل ياسر عرفات ثم جولة على الأقدام في مدينة نابلس غطتها جميع القنوات الفلسطينية والدولية، واختتمت بالمشاركة في المنتدى الاقتصادي الدولي في نابلس ولم تتضمن أي لقاءات منفردة بأي شخصية أجنبية أو عربية باستثناء رئيس الوزراء الفلسطيني، كما لم تتضمن أي تعامل كان مع سلطة الاحتلال الإسرائيلي. وأكد البيان ان الانسحاب من الجمعية التأسيسية هو قرار اتخذه ما يقرب من ثلث أعضاء الجمعية بناء على معطيات كثيرة قدمت كتابة لأمين عام الجمعية ونوقشت مع رئيس الجمعية وتم إعلانها للرأي العام من خلال مؤتمر صحفي شهده الجميع ولم تكن مفتعلة أو وليدة اللحظة ولا علاقة للرئاسة بها. وناشد المكتب الإعلامي لعمرو موسى في بيانه الإعلام المصري والعربي تحمل المسئولية عما ينشر في وقت وصفه بزمن الشك والريبة، وجدد نفيه التام لكل الأكاذيب التي روجها الموقع الإسرائيلي ونشرها كل من لم يدقق أو يحاول استطلاع الحقائق. وأهاب البيان بمن وصفهم بأنهم يحاولون وصم معارضيهم بالعمالة والخيانة أن يحاولوا الوصول إلى توافق يحمي مستقبل مصر بدلا من الانشغال بالبحث في سلال مهملات الصحافة الإسرائيلية، حسبما ورد في البيان.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو موسى ينفي لقاء ليفني خلال زيارته رام الله عمرو موسى ينفي لقاء ليفني خلال زيارته رام الله



GMT 15:06 2022 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

جثة مغربي في اليونان تنتظر الترحيل منذ 10 أشهر

GMT 16:22 2018 الثلاثاء ,03 إبريل / نيسان

دي بروين يؤكّد أن مقارنته مع محمد صلاح أمر صعب

GMT 02:11 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

أنور رحماني يطرح روايته الجديدة "هلوسة جبريل"

GMT 02:28 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فندق "غراند كونتيننتال" إيطاليا حيث الجمال والعزلة والهدوء

GMT 03:25 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتكار طائرة من طراز فريد على هيئة جناح فندقي

GMT 12:26 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

إشبيلية يحصل على خدمات ساندرو راميريز على سبيل الإعارة

GMT 06:32 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

كيرا نايتلي أنيقة وملفتة في مهرجان "سندانس"

GMT 02:36 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

وصفة صابلي بدون بيض سهل، لذيذ و سريع

GMT 23:24 2018 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

ميسي يسجل هدفًا ويصنع آخر لبرشلونة أمام ليفانتي

GMT 03:05 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

الديكور الرائع يزين شقة بنتهاوس ويجعلها فريدة من نوعها

GMT 10:48 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

إيران تستعدّ للمنتخب المغربي ببطولة رباعية في الدوحة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca