آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

هند صبري في حديث إلى"المغرب اليوم":

"الجزيرة 2" سيحقق أضعاف نجاحات الجزء الأول

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

الفنانة هند صبري
القاهرة - طه حافظ

عبرت  الفنانة هند صبري، عن سعادتها بمشاركة النجم يحيى الفخرانى في مسلسل "قصص النساء في القرآن"، وأكدت مشاركاتها في الجزء الثاني من فيلم "الجزيرة"، وأوضحت أنها غابت عن الظهور في رمضان الماضي لظروف الحمل والولادة. وقالت هند في حديث لـ"المغرب اليوم" إنها "شاركت في المسلسل  الكرتوني "قصص النساء في القرآن"، لأنه يحمل رسالة إلى كل من يشاهده، ويحاول إغفال دور المرآة، على الرغم من أن الإسلام ورسوله لطالما عززا من مكانة المرأة، وهذا سبب مشاركتي في العمل، ولاسيما أن المرأة العربية مظلومة وحقوقها منتهكة".
وأضافت "أدعو القائمين على صناعة الفن في الوطن العربي، إلى تخصيص جزء كبير من الصناعة للأعمال الكرتونية، لأن من الضروري أن يتربى الأطفال على أعمالاً بأصوات عربية تتضمن قيمنا ومبادئنا، كما أن هذه الأعمال تقرب الأطفال من الفن".
يشار إلى أن مسلسل "قصص النساء في القرآن"، مسلسل كرتوني ديني، شارك في بطولته يحيى الفخراني، ودرة، وسوسن بدر، فيدرا، وريهام عبد الغفور، والمسلسل من إخراج د/مصطفى الفرماوي، والإخراج الإذاعي لـ طارق سعيد، وتأليف محمد بهجت.
وعن عودتها إلى السينما في الجزء الثاني من فيلم "الجزيرة"، قالت هند "محظوظة بأن أعود للسينما بفيلم ضخم مثل فيلم "الجزيرة2"، لأن السينما بعد ثورة 25 يناير أصيبت بضربات قاسية، واتجه بعض المنتجين إلى أفلام قريبة من أفلام المقاولات، ومخرج الفيلم شريف عرفة عنده رغبة قوية بأن أن يصحح مسار السينما بفيلم "الجزيرة2"، الذي أعتقد أنه سيحقق نجاحاً كبيراً يفوق ما حققه الجزء الأول من الفيلم".
وعرض الجزء الأول من فيلم "الجزيرة " عرض في 2007، من إخراج شريف عرفة، وتأليف محمد دياب، وبطولة كل من أحمد السقا، وهند صبري، ومحمود ياسين.
وعن أعمالها التي تحضر لها حالياً، قالت هند "أحضر لعمل مميز مع المخرج عمرو سلامة، كما أخطط لإنتاج برنامج تليفزيوني لن أظهر فيه كمذيعة، كما أتمنى تقديم عمل تليفزيوني في رمضان المقبل، بعد أن حققت الدراما المصرية نقله كبيرة في رمضان الماضي".
وعن رأيها في الأحداث السياسية في مصر وتونس، قالت هند "أكره الحديث في السياسة والخوض في تفاصيلها والتعليق عليها رغم دراستي للقانون، وأضطر للحديث فيها عندما أرى أحداثاً من الصعب الحديث فيها، مثل اغتيال كبار المعارضين مثلما حدث في تونس، وأفضل توعية الجماهير بأعمالي الفنية، وهذا لا يعني أنني لا أمتلك وجهة نظر تجاه ما يحدث".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجزيرة 2 سيحقق أضعاف نجاحات الجزء الأول الجزيرة 2 سيحقق أضعاف نجاحات الجزء الأول



GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 12:18 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 19:14 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

يبدأ الشهر بالتخلص من بعض الحساسيات والنعرات

GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 17:27 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:11 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

تستاء من عدم تجاوب شخص تصبو إليه

GMT 11:31 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

منع جمهور الرجاء من رفع "تيفو" أمام الترجي

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة وصادمة في حادث قتل الطفلة "إخلاص" في ميضار

GMT 06:39 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"بيكوربونات الصودا" حل طبيعي للتخفيف من كابوس الشعر الدهني
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca