آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

يوم الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج هذا العام

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - يوم الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج هذا العام

الأبراج
القاهر _ الدار البيضاء اليوم

يعود يوم الحب مجدداً.. البعض يستقبله بحماسة كبيرة والبعض لاخر يتعامل معه بحياد تام وفئة لا تحب هذا اليوم على الإطلاق. الفئة العازبة بطبيعة الحال ستشعر ببعض الحزن بحكم أن كل من حولهم يحتفلون بالعيد كما أن ذلك اليوم يجعلهم يعيدون حساباتهم وحتى ربما يشككون في واقع انهم قد يعثرون على الحب الحقيقي يوماً. ولكن الفئة العازبة ليست وحدها من يعاني، فهناك بعض الأشخاص المرتبطين بعلاقة حب أو حتى زواج يعانون في ذلك اليوم، سواء بسبب علاقة سيئة أو حتى بسبب فكرة ضرورة  الإحتفال بذلك اليوم بشكل مثالي ما يجعل الجزء الاول من شهر شباط/ فبراير حافل بالضغوطات والتوتر ما يسلب من يوم الحب  خفته ومرحه. ولكن وبغض النظر عن آلية تعامل الابراج مع عيد الحب أو مشاعرها تجاه يوم الحب  ، هذا العام عيد الحب

سيكون قاسياً على هذه الأبراج. السرطان 22 يونيو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز السرطان وبسبب تأثره بموسم الدلو فهو يمر حالياً في فترة من إعادة التقييم للذات.. وعليه فهو وبحلول عيد الحب لن يكون بمزاج للإحتفال به أو للتعامل مع كل الضغوطات المرتبطة به. حركة القمر بدورها ستؤثر على مزاج السرطان وبقوة وعليه سيكون هناك تقلبات مزاجية حادة. ولكن الصورة ليست سوداوية تماماً لأن رغم أن فترة إعادة تقييم الذات تصادف مع فترة الحب ولكنها تعني أن السرطان في مرحلة التخلص من كل الحمولات العاطفية الإضافية ومن كل المشاعر المكبوتة ما يعني انه وبعد الإنتهاء سيكون في حالة من الإنتعاش العاطفي. قد لا يحتفل السرطان بعيد الحب هذا العام ولكن هناك دائماً الاعوام المقبلة. العقرب 23 أكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/

تشرين الثاني العقرب يختبر حالياً فترة من الغرق في المشاعر السوداوية، وبما ان البرج هذا يميل الى الإستسلام وبشكل كلي لهذا النوع من المشاعر فإن المرحلة هذه ليست ممتعة على الإطلاق.العقرب لا يشعر برغبة حتى في الخروج من المنزل وفي الواقع لو كان الخيار له لكان اغلق على نفسه باب غرفته وبقي هناك لأيام. ولكن هناك جانب إيجابي للموضوع، وهو ان حركة الشمس والقمر ستعيد الدفء والنور الى الفترة المظلمة هذه. في الواقع عودة العقرب الى حسيته لن تطول بسبب حركة عطارد ولكنها قد تأتي بعد إنتهاء فترة عيد الحب.  الحوت 19 فبراير/شباط - 20 مارس/آذار الحوت الذي ينتظر يوم الحب على أحر من الجمر وذلك لان البرج هذا رومانسي للغاية ويعتبر أن ذلك اليوم فصل على مقاسه لن يختبر فترة مميزة هذا العام. السبب لا

يتعلق بمزاج سيء أو بعدم رغبة بالاحتفال بالحب والرومانسية ولكن حركة الشمس التي تجعل الحوت يشعر بالطاقة حالياً تشعر أيضاً يشعر بالقلق وعدم الراحة. فهناك الكثير من المشاعر الغامضة التي يختبرها البرج هذا والتي لا يفهمها.. وهذا الإرتباك سيجعله يفضل عدم الغوص في رومانسية عيد الحب . في الواقع الابراج تنصح الحوت بعدم الإصرار على الإحتفال بعيد الحب بل الحصول على الراحة التي يحتاج اليها بشدة. قد يمر عيد الحب هذا العام من دون إحتفالات ولكن لا مشكلة في ذلك على الإطلاق، فكل يوم من السنة يمكنه ان يكون عيد حب.

قد يهمك ايضا

أكثر الابراج حسداً للآخرين هي

من هم اصدقاء برج الجدي والابراج الذين يتفق معهم

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوم الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج هذا العام يوم الحب سيكون قاسياً على هذه الأبراج هذا العام



GMT 12:18 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 19:14 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

يبدأ الشهر بالتخلص من بعض الحساسيات والنعرات

GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 17:27 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:11 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

تستاء من عدم تجاوب شخص تصبو إليه

GMT 11:31 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

منع جمهور الرجاء من رفع "تيفو" أمام الترجي

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة وصادمة في حادث قتل الطفلة "إخلاص" في ميضار

GMT 06:39 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"بيكوربونات الصودا" حل طبيعي للتخفيف من كابوس الشعر الدهني

GMT 00:42 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

تعرف على أبرز صفات "أهل النار"

GMT 15:58 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

"القرفة" لشعر صحي بلا مشاكل ولعلاج الصلع

GMT 11:49 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

توقيف صاحب ملهى ليلي معروف لإهانته رجل أمن

GMT 11:52 2018 السبت ,31 آذار/ مارس

"زيت الخردل" لشعر صحي ناعم بلا مشاكل
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca