آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

يصوّر زوجة الرئيس بأنّها منافسة لدودة وحازمة لابنته إيفانكا

كتاب عن ميلانيا ترامب يثير الجدل ودعوى بحق مؤلفته وينستون ولكوف

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - كتاب عن ميلانيا ترامب يثير الجدل ودعوى بحق مؤلفته وينستون ولكوف

سيدة أميركا الأولى ميلانيا ترامب
واشنطن - الدار البيضاء اليوم

رفعت وزارة العدل الأميركية دعوى بحق مساعدة سابقة لميلانيا ترامب على خلفية كتاب يتناول تفاصيل عن السيدة الأميركية الأولى، وقالت الوزارة إن ستيفاني وينستون ولكوف، مؤلفة كتاب "ميلانيا آند مي" (ميلانيا وأنا) الذي نشر الشهر الماضي كانت قد تعهدت عدم الكشف عن معلومات تتعلق بزوجة الرئيس دونالد ترامب، جمعتها خلال عملها متطوعة في البيت الأبيض.وعملت ولكوف من دون أجر لحساب ميلانيا في الفترة 2017-2018، وفيما لم تكن موظفة فيدرالية إلا أنها بحسب الدعوى وقعت "عقدا" ملزما فيدراليا يعرف باتفاقية خدمات مجانية.

وبموجب الاتفاقية كان "ممنوع عليها تحديدا نشر أو إعادة إنتاج أو إفشاء إي معلومات مشابهة إلى أي شخص أو كيان غير مصرح له كليا أو جزئيا".كما كان محظور عليها التربح مما تعلمته في البيت الأبيض، من دون موافقة محامي البيت الأبيض، بحسب الدعوى.والكتاب الذي يحمل عنوان "ميلانيا وأنا: صعود وسقوط صداقتي مع السيدة الأولى" يقول إنه يكشف النقاب عن عارضة الأزياء السابقة السلوفينية الأصل والتي أصبحت الزوجة الثالثة لقطب العقارات الملياردير الذي تولى الرئاسة.

ويرسم الكتاب صورة عن ميلانيا أكثر حيوية وحزما من المفهوم العام، ويصورها منافسة لدودة لإبنة الرئيس إيفانكا، إذ تصفها مع زوجها جارد كوشنر بـ"الأفاعي".وتقول الدعوى إن ولكوف لم تتحرر من التزاماتها التي تفرض عليها عرض الكتاب أمام ميلانيا ترامب ومحامي البيت الأبيض بعد توقفها عن العمل هناك.وفيما حذرت وزارة العدل ولكوف وناشرها سايمون اند شاستر في يوليو من احتمال خرقها للاتفاقية، لم تتخذ أي خطوة حتى نشر الكتاب، وتطلب الدعوى الحصول على كل أرباح ولكوف من الكتاب.

قد يهمك أيضَا :

زوجة الرئيس الأميركي تتمنى الشفاء من "كوفيد 19" وتُصلي لكل شخص مصاب

أفكار تنسيق إطلالات خريفية راقية على طريقة ميلانيا ترامب

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب عن ميلانيا ترامب يثير الجدل ودعوى بحق مؤلفته وينستون ولكوف كتاب عن ميلانيا ترامب يثير الجدل ودعوى بحق مؤلفته وينستون ولكوف



GMT 19:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 17:43 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 02:39 2014 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

1460 موظفة في " ديوا " ٪76منهن مواطنات إماراتيات

GMT 00:11 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

خلطة التفاح تساعد على سد الشهية وفقدان الوزن

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية

GMT 13:31 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

روما ينافس الأنتر على ضم المغربي حكيم زياش

GMT 01:15 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

نيللي كريم تُعلن عن أكثر ما أسعدها في عام 2017

GMT 13:17 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

جورج وسوف يستعد لإطلاق ألبومه الفني الجديد مطلع العام

GMT 16:21 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

المجموعة الثامنة : بولندا - السنغال - كولومبيا - اليابان

GMT 02:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتهاك بحري إسرائيلي لسيادة المياه الإقليمية اللبنانية

GMT 22:30 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوم الوطن العربي يشاركون في مهرجان القاهرة السينمائي

GMT 23:05 2017 الأحد ,18 حزيران / يونيو

تعرف على أبرز ديكورات الحمامات الحديثة في 2017

GMT 06:44 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

هنيئا لنا برئيس حكومتنا الذي يُضحكنا..!

GMT 05:32 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تقرر رفض المهلة التي منحها حفتر لحسم اتفاق الصخيرات
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca