آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أمضت 3 أعوام في تجربة علاجات مختلفة للخصوبة

زوج يكشف لزوجته "حقيقة مُفجعة" بعد خضوعها لـ29 اختبار حمل

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - زوج يكشف لزوجته

زوج يكشف لزوجته "حقيقة مُفجعة"
لندن ـ كاتيا حداد

أكّدت امرأة خضعت لعلاج الخصوبة على مدار أعوام عدة أنها تشعر "بخيبة أمل كبيرة" بعد أن اعترف زوجها أخيرا بالحقيقة التي وصفتها بأنها "مدمرة"، بعد أن أجرت 29 اختبارا من أجل الإنجاب.

وتعتقد المرأة بأن متلازمة تكيس المبايض هي التي تمنعها من الحمل، وأمضت 3 أعوام في تجربة علاجات مختلفة للخصوبة، وصفتها بأنها "مؤلمة ومكلفة"، وفق ما ذكر موقع "ستاندرد ميديا" البريطانية، الجمعة، وبعد 29 اختبارا سلبيا للحمل أعطت زوجها إنذارا نهائيا بالطلاق أو اللجوء إلى التلقيح الصناعي من أجل الإنجاب، لكن هذا الموقف كشف عن مفاجأة مفجعة بالنسبة لها، إذ أقر زوجها أخيرا بأنه خضع قبل الزواج منها للعملية جراحية لاستئصال القناة المنوية، وقال إنه أجرى العملية عندما كان مع زوجته السابقة، ولم يخبرها خشية أن تتركه.

وكتبت المرأة: "بعد ما يقرب من 3 أعوام من علاجات الخصوبة المؤلمة والباهظة الثمن، اكتشفت أن زوجي خضع لاستئصال القناة المنوية قبل أن نتزوج"، وأضافت: "لقد رفض زوجي أكثر من مرة اقتراح الطبيب بإجراء تحليل لسائله المنوي. لقد أيدت قراره لأنني مصابة بمتلازمة تكيس المبايض، لذا افترضت أن هذه هي المشكلة".

وأوضحت المرأة بأنها خضعت لـ29 اختبارا سلبيا للحمل، والعديد من الحقن بالهرمونات، مشيرة إلى أنه لم يخطر ببالها مطلقا أن زوجها كان يخدعها طوال هذه الأعوام.

وهددت المرأة الزوج بأنها ستلجأ إلى متبرع للحيوانات المنوية من أجل الإنجاب، وإلا فإن عليه أن يطلقها، وفق ما طلبت.

وتباينت ردود الفعل بشأن ما كتبته المرأة عن مشكلتها مع زوجها، فهناك من تعاطف معها، وطالبها بتركه فورا، بينما استغرب آخرون من أين جاءت للمرأة كل هذه الجرأة لتطرح هذه القضية الحساسة على الملأ.

قد يهمك ايضا :

5 مبادرات بسيطة لتقدير الزوج والحفاظ على الحب الدائم

8 دلائل على إخلاص الزوج

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوج يكشف لزوجته حقيقة مُفجعة بعد خضوعها لـ29 اختبار حمل زوج يكشف لزوجته حقيقة مُفجعة بعد خضوعها لـ29 اختبار حمل



GMT 09:43 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

أناقة خبير الرياضيات فيلاني تتغلّب على أزياء ماكرون

GMT 02:38 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد عمور يُعلن خفض ديون "أليانس" للتطوير العقاري

GMT 07:01 2018 الخميس ,26 إبريل / نيسان

تعرفي على اتيكيت التقديم وفنونه المختلفة

GMT 09:22 2017 السبت ,28 كانون الثاني / يناير

تعديلات مبهرة في سيارة لامبورغيني "Aventador S"

GMT 07:43 2015 الإثنين ,23 آذار/ مارس

أقراص الكوسا والجبن

GMT 00:05 2015 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تضيء أهرامات الجيزة بالعلمين الفرنسي والروسي

GMT 04:31 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قلة تناول "أوميغا 3" يؤدي إلى ضعف السلوك الاجتماعي

GMT 23:23 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

وفاة سائح فرنسي اصطدمت دراجته بحافلة في مراكش

GMT 05:57 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

اندلاع حريق بسوق المتلاشيات في أولاد تيمة

GMT 04:57 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

الإعلامية إيمان نبيل تبدي سعادتها بشباب مصر وفكرهم الواعي

GMT 13:48 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

دار "ماكس مارا" تُركّز على صيحة المعاطف الواسعة والضخمة

GMT 21:14 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

دانا فارس تطلق أغنية "تسلم" في "الكريسماس"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca