طوكيو- المغرب اليوم
بدأ المشروع كفكرة بسيطة تقول: ماذا لو وجدنا سيارة في الطرف الجنوبي من اليابان، مدفونة في أعماق الغابات، ومخبأة بعيداً عن عيون الناس لمدة 70 عاماً؟ ماذا لو وجدنا في هذه السيارة بذور العاطفة الجياشة التي زُرعت في أول سباق "غراند بري" في اليابان مع القوة والفن المتقدم الذي تفتخر به "إنفينيتي" اليوم؟ ماهو الشكل الذي سيبدو عليه هذا الاكتشاف؟
في موكب بيبل بيتش 2017 (كونكور ديليغانس)، تكشف إنفينيتي عن نموذج سيارتها المستوحى من التراث العريق والذي يبرز البراعة وروح المغامرة لرياضة السيارات في عهودها المبكرة، وقد دُمجت فيها لغة التصميم المعاصرة للعلامة التجارية والمتمثلة في مفهوم "الأناقة الساحرة". ولا يحتفي النموذج الجديد بشغف إنفينيتي بالتصميم فحسب، بل يُقدر أيضاً الجذور العظيمة للروح الريادية وعقلية الابتكار لدى الشركة.
تم تطوير هذا النموذج من خلال رحلتنا عبر التاريخ إلى جذور الشركة، والعودة إلى وقتنا الحاضر مرة أخرى من خلال دمج تكنولوجيا السيارات الكهربائية المتقدمة بجهود وقلوب مئات المتخصصين في صناعة السيارات.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر