آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

من بينها سداد المديونية المتعلقة ببطاقات ائتمانك

أشياء إذا اعتدت نسيانها قد تكون على أعتاب الزهايمر

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أشياء إذا اعتدت نسيانها قد تكون على أعتاب الزهايمر

مرض الزهايمر
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

كشفت دراسة حديثة أنه في حال نسيانك القيام بأمور محددة وبشكل متكرر، فقد تكون على أعتاب الإصابة بمرض الزهايمر، وقالت الدراسة إنه لو كنت تنسى بشكل متكرر دفع فواتيرك وسداد المديونية المتعلقة ببطاقات ائتمانك، فقد يكون ذلك علامة مبكرة على الإصابة بالزهايمر، ووجدت الدراسة التي نُشرت بتاريخ 30 نوفمبر 2020 في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية (جاما)، أن أنماط عدم تسديد مدفوعات بطاقات الائتمان والقروض يمكن أن تشير إلى الخرف ومرض الزهايمر.

ووفقا لما جاء في الدراسة، فإن "مرض الزهايمر والخرف المرتبط به يتصلان بأحداث مالية عكسية تبدأ قبل سنوات من التشخيص السريري"، ودرس معدو الدراسة الحديثة بيانات الائتمان وتاريخ السداد لـ81 ألف مريض في برنامج "ميدي كير" على مدى 20 عاما تقريبا، ووجدوا أن المصابين بمرض الزهايمر والخرف كانوا أكثر عرضة للتخلف عن الدفع في وقت مبكر يصل إلى 6 سنوات، وذلك قبل حصولهم على تشخيص رسمي بالإصابة، وفقا لوكالة سبوتنيك.

ويقول الباحثون إن فقدان سداد المدفوعات لم يكن مرتبطا بأي حالة طبية أخرى، وهو حالة فريدة بالنسبة للخرف، وتوضح الدكتورة لورين هيرش نيكولاس في بيان أن "الخرف كان الحالة الطبية الوحيدة التي لاحظنا فيها أعراضا مالية متسقة، وخاصة الفترة الطويلة من تدهور النتائج قبل التشخيص السريري".

وبحسب الدراسة، فقد أدى عدم سداد المديونيات إلى الحصول على درجات ائتمانية عالية المخاطر في العديد من المرضى قبل عامين ونصف من التشخيص، لذا إذا كنت أو أحد أفراد أسرتك تعانون من تلك المشكلة تحديدا، فقد ترغب في الاتصال بالطبيب

قد يهمك ايضا

نتائج دراسة تُحدِّد 10 عوامل خطر لمرض "آلزهايمر"

دراسة تؤكّد أن السكر والأطعمة المعالجة تزيد من خطر الإصابة بالزهايمر

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أشياء إذا اعتدت نسيانها قد تكون على أعتاب الزهايمر أشياء إذا اعتدت نسيانها قد تكون على أعتاب الزهايمر



GMT 17:50 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فتاة اعتادت إخفاء وحمة على وجوهها تقرر التخلص من المكياج

GMT 19:00 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات مازدا CX5 2016 في المغرب

GMT 11:23 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بوكوفا تثني على جهود الملك المغربي في إنجاح فعاليات "كوب 22"

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

أجمل 8 مطاعم حول العالم أحدها في دولة عربية

GMT 08:45 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة مرسيدس -بنز GL 500 في المغرب

GMT 18:09 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق النار على مواطن مغربي في معبر سبتة

GMT 22:03 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رضوان النوينو مستثمر سياحي يفوز بمقعد برلماني

GMT 02:14 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سلطنة عمان تحتفل بعيدها الوطني في العاصمة الرباط

GMT 15:56 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

في حب أحلام شلبي

GMT 00:49 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نغم منير تطلق تصميمات غير تقليدية من "الكيمونو"

GMT 10:48 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

افتتاح محل تجاري خامس من "ديكاتلون" في وجدة

GMT 20:00 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عدد السكان في جهة فاس مكناس يصل إلى 4 ملايين و236 ألف نسمة

GMT 00:31 2017 الأربعاء ,13 أيلول / سبتمبر

تعرف على أسعار ومميزات هاتف "آيفون X " من آبل

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 01:12 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا عبد العزيز تواصل تصوير مشاهدها في "البارون"

GMT 15:37 2013 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلال يقوم بوضع في الخدمة مستشفى من 240 سريرًا بالشلف
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca