آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

من بينها جاكيت البافر وموديلات التسعينات

خبراء يعرضون تصميمات يجب أن تختفي بنهاية العام الجاري

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - خبراء يعرضون تصميمات يجب أن تختفي بنهاية العام الجاري

خبراء يعرضون تصميمات يجب أن تختفي
لندن - سليم كرم

حدد كل من خبيري الأزياء سارة يونغ وديف ماكلين بعض ماركات الأزياء  التي يجب أن تنتهي بانقضاء عام 2016، وأشاروا إلى أن العديد كتبوا حول أحدث الماركات هذا العام، بينما كان لسارة وديف رأي أخر فهم يروا أن 2016 كانت مليئة بالاضطرابات السياسية، وكذلك الكثير من الموديلات الغريبة.

خبراء يعرضون تصميمات يجب أن تختفي بنهاية العام الجاري

وعلى الرغم من أن السنة الجديدة جاءت بمجموعة جديدة من الموديلات، نتطوق جميعًا إلى رؤيتها في عالم الموضة، إلا أنه هناك العديد منها التي يجب أن ترحل برحيل 2016، وهي:

موديلات التسعينات ذات الشعارات

نعتقد أن موديلات التسعينات التي غزت السوق في العديد من الأزياء  يجب أن نتركها خلفنا في حقبة 2016. في ذلك الوقت، كانت الشعارات ذات أهمية، إن لم تكن أكثر أهمية من الملابس نفسها، لكننا لا نعلم السبب الذي أعادها إلينا مرة أخرى، من كالفن كلاين إلى تومي هيلفيغر، وعلقوا أن التاريخ يعيد نفسه، فقد كانت تلك الموديلات حينها تستهدف جيل الألفية مع حملات لوسائل التواصل الاجتماعي وكانت ذات طابع جنسي، فبالنسبة لنا تنبعث من تلك الموديلات رائحة سن المراهقة.

جاكيت البافر

أوضح ماكلين بشأن ذلك الجاكيت قائلًا: "لدي أحد تلك السترات، كنت أرتديها كمراهق، وكنت سعيد باقتنائي له، لكنني وقعت وأنا في طريقي إلى المدرسة وعندما وصلت إليها كنت أشبه بأريكة رخيصة متفتق، وليس هذا هو السبب لكرهي له لأن الناس حينما يرتدونها يظنون أنفسهم وكأنها التجسيد البشري للعبة هونغ".

الملابس الرياضية العصرية

هزت تلك الملابس عالم الموضة لفترة، لكن النساء أخيرًا فقدوا شغفهم بها، فمن الممكن ارتداها عندما تكون أنيقة، إلا أن تلك الملابس مفيدة بلا شك في صالة الألعاب الرياضية وأنت تعرق، لأنها مريحة، ولكن على الرغم من الغرض الواضح لتلك الملابس، فإن الكسالى، يرتدونها طوال اليوم، وليس من المفترض أن نعمل معهم.

الكوفية

بقدر انتشار الجدل حول الكوفية عام 2016، إلا أنها كانت حول رقاب الجميع، لكنها في الحقيقة تمثل لي ذروة الحنين إلى التسعينيات، بالإضافة إلى الجنون الذي ينتابني من امتلاك الجميع لها، إلا أنني لدي سؤال ما هي الحاجة إليها؟

البيجاما

لم تعد السراويل القصيرة فجأة كافية للرجال كلباس للنوم، ثم قرروا ارتداء تلك البيجاما، التي تذكرني بوقت ما قبل المدرسة، وقت التبول على الأسرة، فلا يمكن للإنسان أن يرتديها حتى وإن كانت ماركة هيو هيفنر.

الأحذية العالية التي تصل للفخذ

لا نعلم لماذا يحب الناس ارتداء تلك الأحذية التي دخلت عالم الموضة، وافدة من عالم العاهرات للكن لا يوجد لدينا الكثير لإضافته كي تختفي تلك الأحذية.

موديلات السبعينات

يوجد القليل من موديلات السبعينات تستحق البقاء والعودة إلى عالم الموضة، إلا أننا نحاول جاهدين أن نرى مميزات في تلك الموديلات البائسة ولم نجد، فقد خرجت تلك الموديلات إلى النور بفضل "بربري وغوتشي" اللذان لعبا دورًا في إخراجها إلينا.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يعرضون تصميمات يجب أن تختفي بنهاية العام الجاري خبراء يعرضون تصميمات يجب أن تختفي بنهاية العام الجاري



GMT 02:17 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رزان الحجيري توضح كيف يعزز الذكاء الانفعالي الحياة الأسرية

GMT 00:26 2015 الخميس ,29 كانون الثاني / يناير

تعرفي على معاني حركات العيون في لغة الحب

GMT 09:48 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مطعم "الشلال" يسعى إلى جذب زبائنه بشتى الطرق في الفليبين

GMT 17:09 2019 الخميس ,21 شباط / فبراير

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 01:28 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

شرطة بوسطن تستعين بطائرة من دون طيارلتخليص فتاة من مغتصبها

GMT 07:17 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أمن فاس يوقف مشتبها في قتل عشيقته
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca