آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

غريتشن فينتسون أكدت أنها ترتدي ملابسًا من موضة العشرينات لعقود من الزمن

محبو موضة العصر الماضي في نيويورك يعلنون عن معاناتهم للحصول على ملابسهم

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - محبو موضة العصر الماضي في نيويورك يعلنون عن معاناتهم للحصول على ملابسهم

محبو موضة العصر الماضي في نيويورك يعلنون عن معاناتهم للحصول على ملابسهم
لندن - سليم كرم

يعيش العديد من السيدات والرجال المعاصرين في نيويورك، ولكن عندما يتعلق الأمر بأذواقهم في الملابس وهواياتهم فانهم ينتمون الى قرن أخروزمان آخر ، ويعاني محبو موضة العصر الماضي للحصول على ملابسهم وتصفيف شعرهم واصبح شغفهم بهذا الستايل جزءًا لا يتجزأ من حياتهم.

ونشرت مجلة هاربر بازار بعضًا من الصور لتسليط الضوء عليهم ووجودهم في شوارع نيويورك، وضمن الصور التي التقطها المصور تايلور جو كانت مؤرخة الموضة غريتشن فينتسون، وخبيرة المكياج ميشيل كورسي، والمصورة فانيسا جيلدرون وفون تشو التي تعمل في مؤسسة قانونية.

محبو موضة العصر الماضي في نيويورك يعلنون عن معاناتهم للحصول على ملابسهم

وأكدت غريتشن للمجلة أنها ترتدي ملابسًا من موضة العشرينات الى الأربعينات لعقود من الزمن، مشيرة الى أنها تبدو في حالة عشق مع الماضي منذ أن كانت طفلة صغيرة وترتدي في أعياد الهالوين ملابسًا من موضة هذه الحقبة، وأضافت : "أنا أعيش في العالم الواقعي ولكني احب أن أعيش الى حد ما في هذا العالم الرومانسي الذي مضى، وفي الثمانينات انتقلت الى نيويورك وأصبحت جزءا من الأعداد المتزايدة من الأشخاص الذين لديهم نفس الميول في الملابس التي يرتدونها يوميا في حياتهم العادية، هذا الستايل يقرّب الناس بعضهم حيث يجمعهم حب هذه الأشياء التي يظنها الأخرين غير هامة"

محبو موضة العصر الماضي في نيويورك يعلنون عن معاناتهم للحصول على ملابسهم

وأفادت غريتشن : "كان هذا الستايل معديا حتى أنها أثرت على فون تشو بعد أن التقيا في حفلة جاز عام 2008، وبعدها أثرت بدورها على ليندي هوب"، مشيرة الى أن هذا الستايل يشعرها بالراحة وبأنها جميلة، من الصعب ان تبدو مميزا في نيويورك، وبالتالي اشعر انني في افضل أحوالي عندما اجد ملابسًا من هذه النوعية وارتديها.

واما فيما يتعلق بتصفيفات الشعر القديمة كشفت الكاتبة زوي بيري ان "التكنولوجيا قد ساعدت على تبادل المعرفة والحفاظ على التقنيات وإبقاءها قيد الحياة مع دروس الفيديو على اليوتيوب، نحن نعلم انفسنا كيف نلف شعرنا لنبقيه كذلك طوال الليل ليكون مموجا في اليوم التالي بمجرد تصفيفه، أنا لا اعلم تحديدا كيف حدث هذا لكن في يوم من الأيام بحثت في خزانة ملابسي لأجد أن كلها من الملابس القديمة، لم أتعمد هذا ولكن انتهى بي الأمر لان ملابسي كلها من هذا الستايل".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محبو موضة العصر الماضي في نيويورك يعلنون عن معاناتهم للحصول على ملابسهم محبو موضة العصر الماضي في نيويورك يعلنون عن معاناتهم للحصول على ملابسهم



GMT 11:56 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

المغرب الفاسي يتعادل وديًا أمام اتحاد الزموري الخميسات

GMT 03:10 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

أيتن عامر تستعد لعرض فيلم "بيكيا" مع محمد رجب

GMT 20:53 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

تتويج سيدات الأهلي للسلة بذهبية دوري المرتبط

GMT 13:03 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

عمرو الليثي يستضيف علي وأحمد الحجار في "بوضوح" الخميس

GMT 00:09 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الأهلي المصري يصعد على حساب الداخلية بثنائية حاسمة

GMT 17:06 2017 الجمعة ,07 إبريل / نيسان

حورية فرغلي تفضل العمل مع أحمد عز ومحمود حميدة

GMT 18:50 2016 السبت ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

"شنبو" الفضائيّة تعرض فيلم "إبن حلال" على مدى أسبوع

GMT 19:12 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

مروض طبي ينقذ حياة لاعب اتحاد طنجة

GMT 07:11 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

استمتع بشهر عسل رومانسي وهادئ في جزر المالديف
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca