آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

يشارك عدد ضخم جدا من الفنانين أبرزهم عبد الرحيم حسن

خالد النبوي يقابل حبيبته في أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل "ممالك النار"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - خالد النبوي يقابل حبيبته في أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل

مسلسل ممالك النار
القاهرة –الدار البيضاء اليوم

شهدت الحلقة 3 من مسلسل ممالك النار أحداثًا مثيرة، فقد اشتد بنيان الأمير طومان باي “خالد النبوي” وذهب لمواجهة أحد القبائل، بسبب قطعها للطريق، وأمر طومان بأخذ رئيس القبيلة حسن بن مرعي “محمد جمعة” معه إلى القاهرة، حتى يقابل السلطان قنصوة الغوري، الذي أمر بحبسه في السجن، نظرًا لاعتراض ابن مرعي على كلامه، لأنه تحدث عن المماليك بطريقة سيئة وبأنهم يقطعون الطريق دائمًا ولا أحد يحاسبهم.

وعقابًا لهذه الجماعة من المماليك الذين يقطعون الطريق، أرسل الغوري طومان باي إليهم حتى يقاتلهم ويحاسبهم على ما يفعلوه، مبررًا أن المماليك لا يفعلون مثل هذه الأفعال.

وتقابل الأصدقاء، وينصح الصديق صديقه بأن يزور أهله، فقابل طومان باي صديقه جمال ابن الدكتور عبد الكريم، وتحدثا عن عدم زيارة طومان لأهله، فبرر طومان بأنه دائمًا ما يكون منشغلًا، كما أن أمه ماتت وأخته تزوجت.

أقرأ أيضًا :

"تقنيات صناعة الخزف الإسلامي" في دار الآثار الإسلامية في الكويت

ولا يتفق الحظ مع الأمير سليم الأول “محمود نصر”، فأبناؤه من زوجته الأولى عائشة، ولدوا مرضى، مما أشعل الغضب في قلبه، فعاتب زوجته على أنها لا تلد إلا مرضى، وذلها بكلامه، فذكر لها أن زوجته الثانية ولدت له ابنه سليمان الذي يتمتع بصحة جيدة.

وتعاني أم الأمير سليم من المرض الشديد، فذهب لزيارتها قبل ذهابه إلى مدينة إسطنبول، فطلبت منه التحلي بالصبر والهدوء وبأن يكون حليمًا، مع إخوته ولا ينظر لكلامهم.

واستمرارًا لدوامة المرض التي تحيط سليم الأول، مرض حصانه مرضًا شديدًا، مما زاد من غضبه، وبمجرد رجوعه من إسطنبول، أخرج غضبه بالحصان وقتله بطريقة وحشية، جعلت الناظرين تقشعر أبدانهم، من وحشية المنظر وبشاعته.

وأتى أحد قارئي الطالع إلى السلطان قنصوة الغوري، ليرى المستقبل له، فأخبره القارئ بأن الفترة القادمة ستكون مليئة بالأحزان والشدائد، وأنه سوف يقتل ويموت على يد أحدهم ويبدأ اسمه بحرف السين، مما زاد من غضب وحيرة الغوري، فهو حزين وغاضب بسبب مرض ابنه الذي لا يرى الأطباء أملًا في شفائه.

ووصل الأمير سليم إلى إسطنبول، وقابل أخاه الأصغر الذي لاقاه بحفاوة وتحدثا عن أمورهم معًا، واجتمعا على الغداء مع أبيهم السلطان بايزيد “عبد المنعم العمايري”.

وقد اشتد الحوار بين سليم وأخيه الأمير أحمد، حيث عايره بأبنائه المرضى، بعدما طلب سليم من أبيه بأن يولي ابنه سليمان على أحد المناطق، ولكن بايزيد غضب عليهم وحذرهم بأنه سيدخلهم السجن إذا لم يتوقفوا عن ذلك، مما دفع سليم لتركهم غاضبًا وأمر ابنه بأن يجهز نفسه حتى يعودا إلى بيتهم.

وبعد عودته من اسطنبول، فاجئ سليم أمه بإتيانه لوالدها، فتقابلا في مشهد يغلب عليه مشاعر الأبوة والشجون، فلم تصدق والدته بأنها كانت من الممكن أن ترى أبيها مرة أخري، فبكت وبكى والدها، وأقنعها بأنه سوف تشفى من مرضها.

وتقابل طومان مرة أخرى، بصديقه جمال، وأمره بأنه سيذهب معه إلى منزل صديقه كورتباي، حيث وجود الجواري والراقصات وجلسات المغنى.

وهناك تراه صديقته القديمة “نيلباي” التي لم يراها منذ ذهابه لعمه قنصوة، فبعد رؤيتها له، تنكرت نيلباي وأعطته ورقة بها عنوان يذهب إليه حتى يقابلها، فيزداد فضوله ويذهب لهناك حتى يعرف من هي.

وبعد انتظاره لها لمدة، جاءت نيلباي إليه وكشفت عن وجهها له، وعرفته بنفسها، مما جعله يتفاجئ ويتذكر مشاعر الحب التي يكنها لها، وسألها عن سبب غيابها كل هذه المدة، فتجيبه بأنها بيعت كجارية إلى أحد المماليك، ثم اشتراها صديقه “كورتباي” ، فرأته وقررت أن تقابلهه، وبعدها نبتت مشاعر الحب بينهم، وتحدث كل منهم عن الحب.

ويسيطر كيد النساء على زوجات سليم الأول، فنقلت له زوجته الثانية ما قالته الأولى عنه، بأن أبيه السلطان بايزيد لا يعتبره أحد أبنائه ويعامله بطريقة سيئة، مما دفعه للذهاب إليها وصفعها على وجهها، حتى وقعت الأرض وأوقعت أحد المصابيح على الأرض، مما أشعل النيران بالغرفة، حتى أنها وصلت لابنائه الصغار وحرقتهم، ولكنه لم يحاول حتى حمايتهم.

ويشارك بـ”ممالك النار” عدد ضخم من الفنانين أبرزهم خالد النبوي، عبد الرحيم حسن، عبد المنعم العمايري، رفيق علي أحمد، ديمة قندلفت، كندة حنا، بهاء ثروت، لبنى ونس، يونس القاسم، رامز أسود، محمد حاتم، مروان أبو شاهين، جواد شكرجي، بهاء ثروت، و“ممالك النار” هو باكورة إنتاجات “جينوميديا”.

قد يهمك ايضا :

5 معلومات لا تعرفها عن الملحمة الدرامية التاريخية "ممالك النار" بطولة خالد النبوي

محمد عبد اللطيف رئيسًا لقطاع الآثار الإسلامية والقبطية

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد النبوي يقابل حبيبته في أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل ممالك النار خالد النبوي يقابل حبيبته في أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل ممالك النار



GMT 17:50 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فتاة اعتادت إخفاء وحمة على وجوهها تقرر التخلص من المكياج

GMT 19:00 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات مازدا CX5 2016 في المغرب

GMT 11:23 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بوكوفا تثني على جهود الملك المغربي في إنجاح فعاليات "كوب 22"

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

أجمل 8 مطاعم حول العالم أحدها في دولة عربية

GMT 08:45 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة مرسيدس -بنز GL 500 في المغرب

GMT 18:09 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق النار على مواطن مغربي في معبر سبتة

GMT 22:03 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رضوان النوينو مستثمر سياحي يفوز بمقعد برلماني

GMT 02:14 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سلطنة عمان تحتفل بعيدها الوطني في العاصمة الرباط

GMT 15:56 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

في حب أحلام شلبي

GMT 00:49 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نغم منير تطلق تصميمات غير تقليدية من "الكيمونو"

GMT 10:48 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

افتتاح محل تجاري خامس من "ديكاتلون" في وجدة

GMT 20:00 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عدد السكان في جهة فاس مكناس يصل إلى 4 ملايين و236 ألف نسمة

GMT 00:31 2017 الأربعاء ,13 أيلول / سبتمبر

تعرف على أسعار ومميزات هاتف "آيفون X " من آبل

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 01:12 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا عبد العزيز تواصل تصوير مشاهدها في "البارون"

GMT 15:37 2013 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلال يقوم بوضع في الخدمة مستشفى من 240 سريرًا بالشلف

GMT 03:25 2015 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

كلاب بوليسية وفرق أمنية بعد العثور على مسدسات في اليوسفية

GMT 18:51 2015 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

صدور المجموعة القصصية "نوران" لمحمد المليجي
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca