آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة "الأوسكار" عن فيلم "الحفر"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة

جوائز الاوسكار
القاهرة _ الدار البيضاء اليوم

تجيد الفنانة العالمية ليلي جيمس، والمعروفة بأدوارها الخارجة عن المألوف في أفلام مثل "Cinderella"، اختيار الأفلام الخيالية التي تحقق نجاحا مدويا منذ انطلاق عرضها، ومنها فيلم "الحفر" أو "The Dig"، الذي أطلقته منصة "نتفلكس" مؤخرا حاصدا أصداء عالمية مدوية.وتذهب ليلي جيمس مع أحداث الفيلم من الخيال الذي تعد أبرز نجومه إلى ما هو أغرب من الخيال، مما رشحها ونجوم العمل لجائزة الأوسكار، ومنهم رالف فينيس في دور بازيل براون، وكاري موليغان في دور إيديث بريتي، إضافة إلى ترشحها هي عن دورها في تجسيد شخصية مارغريت بريستون، والفيلم من إخراج الأسترالي سيمون ستون.

وتعود أحداث "الحفر" إلى قصة حقيقية وقعت عام 1939، حين اتبعت سيدة حدسها نحو كنز مدفون بجوار منزلها، وبألوان هادئة وأحداث درامية تجمع بين التشويق والحماس وأحيانا الألم، انطلقت أحداث الفيلم الذي يروي قصة عن اكتشاف أثري فريد أعاد كتابة التاريخ، فبينما كانت بريطانيا على أعتاب الحرب العالمية الثانية عام 1939، ليبدأ منقّب عن الآثار بالحفر بحثا عن كنوز دفينة، ويكشف الغطاء لأول مرة عن سفينة تعود إلى القرن السابع، ويظهر حقيقة عصر طالما عرف أنه "مظلم".بدأت القصة عندما اشترى زوجان منزلا جديدا، واحتوت الأرض التابعة له على بعض أكوام من الرمال، وراودهما شعور بأن هذه الأكوام تخبّئ تحتها شيئا ما؛ لعله يكون كنزا مدفونا أو قبورا رومانية أو آثارا لم تكتشف من قبل.مرّت الأيام وتوفي الزوج تاركا لزوجته طفلا صغيرا لم تكن لتقدر على رعايته، لولا وجود مساعدين لها بسبب ما تعانيه من مرض في قلبها منذ أن كانت طفلة.لم توقف الظروف الأم عن ملاحقة ما تشعر به، وبالفعل تواصلت مع المنقّب عن الآثار بازيل براون الذي أخبرها أنه سيبدأ بالحفر، إلا أنه لا يمكنه الاعتماد على حدسها فقط، لكنه بعد مدة وجيزة قرر أن يعتمد على حدسها ويشرع في الحفر حيث أخبرته.وبعد مدة من الحفر، ورغم الإمكانات الضعيفة وقلة المساعدين، تم العثور على حطام سفينة قديمة أصبحت مثل الرمال مع مرور السنوات عليها تحت الأرض، وهنا بدأ التشويق الحقيقي، فما عاد الأمر الآن مجرد حدس.وفي أثناء البحث راود براون شعورا بأن السفينة تعود إلى ما قبل عصر الفايكينغ، وربما إلى الحقبة الأنغلوسكسونية، وهي مرحلة من تاريخ إنكلترا في العصور الوسطى.

قد يهمك ايضا 

ليلي جيمس تعد الجماهير بمفاجأة في Pride and Prejudice

"سندريللا" تخطف الأنظار بإطلالة أنيقة في معرض الأكاديمية

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة الأوسكار عن فيلم الحفر الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة الأوسكار عن فيلم الحفر



GMT 19:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 17:43 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 02:39 2014 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

1460 موظفة في " ديوا " ٪76منهن مواطنات إماراتيات

GMT 00:11 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

خلطة التفاح تساعد على سد الشهية وفقدان الوزن

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية

GMT 13:31 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

روما ينافس الأنتر على ضم المغربي حكيم زياش

GMT 01:15 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

نيللي كريم تُعلن عن أكثر ما أسعدها في عام 2017

GMT 13:17 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

جورج وسوف يستعد لإطلاق ألبومه الفني الجديد مطلع العام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca