آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أكدت لـ" المغرب اليوم " أنه يضرب على وتر الواقع

ماغي بوغصن تكشف أن "ياريت" معادلة درامية في سرب منفرد

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ماغي بوغصن تكشف أن

الممثلة اللبنانية ماغي بوغصن
بيروت - ميشال حداد

كشفت الممثلة اللبنانية ماغي بوغصن ان مسلسل " يا ريت " الذي تقوم ببطولته و يعرض حالياً خلال شهر رمضان المبارك هو ليس لتحدي الاخرين و انما لصناعة معادلة درامية جديدة تغرد في سربها الخاص و اشارت الى ان الحلقات الاولى من العمل لاقت استحسان الناس و هي ناحية مهمة جداً كون الهدف الرئيسي هو اعطاء المشاهد فسحة من الترفيه الهادف غير السطحي او المكرر.
 
 وقالت في لقاء مع " المغرب اليوم "  إن " يا ريت " يضرب على وتر الواقع وهو ليس غريباً عن يومياتنا و لغتنا و تصرفاتنا في زوايا عديدة من المجتمع و انني اراهن على وصول هكذا صيغة الى الاخرين وفق معايير الجودة الفنية التي حرص زوجي المنتج جمال سنان على توفيرها كونه لا يقبل بغيرها .
 
اضافت : الكاتبة كلوديا مرشليان عرفت اين تضع النقاط على الحروف في محور مهم و مميز و ملفت للانتباه و قد تلقى المخرج فيليب اسمر الاشارة و كان المزيج متكامل مع فريق عمل الممثلين و جميعهم محترفين و كنت سعيدة جداً في المشاركة بصناعة هكذا تحفة فنية لها ابعاده الفكرية و الانسانية ولاشك ان الممثل مكسيم خليل قام بمهمته على اكمل وجه كما هو حال الممثل قيس الشيخ نجيب و القدير منى واصف و بسام لطفي و باميلا الكك و نهلة داوود وجوزيف بونصار وجو طراد و اخرين .
 
وتابعت : لا يمكنني القول انني الافضل في الوقت الحالي خلال السباق الدرامي الرمضاني لان أي تقييم هو ملك الناس و ليس ملكي انا و من غير المقبول ان ألغي الاخرين و تجاربهم لانني فنانة و ادرك تماماً ان الفن اخلاق قبل ان يكون مهنة و ابداع .
 
ماغي قالت عن حلقات " يا ريت " : سوف تزداد الحلقات تشويقاً و اثارة و احداث محورية ربما لم يتوقعها المشاهد و الاهم ان العمل صنع كي يكون واجهة درامية فنية مشرفة و ليس مجرد خطوة عادية لا تعبر عن الرؤية التي يتحلى بها المنتج جمال سنان على مستوى بلورة صورة الدراما العربية انطلاقاً من لبنان و دول عربية اخرى .
 
يا ريت هو مسلسل لبناني سوري تدور احداثه حول الثلاثي جنى (ماغي بو غصن)، إياد (مكسيم خليل) وقيس الشيخ نجيب الذين يعيشون في أوروبا وتحديدا في لندن ويعودون إلى لبنان لسبب ما.

إياد هو رجل في الأربعين من عمره هاجر الى لندن يوم كان بعمر الـ 18 وكان إياد قد هرب من بلده سورية الى الغربة بسبب انتحار شقيقته التوأم زينة أمام عينيه.

بعد هذه الحادثة، حقد إياد كثيرا على عائلته كلها وقرر ان ينساها وينسى كل الماضي ولكن وحدها والدته لا زالت في باله.
كوّن نفسه إياد وأصبح رجل أعمال ناجح وتزوج من انكليزية ولكنها خانته فقرر الا يتزوج ابدا وان يهتم بابنته ويرعاها بنفسه وراح يقيم علاقات عابرة الى ان تعرّف منذ سبع سنوات على جنى.

جنى سيدة راقية مثقفة محترمة تُدرّس مادة الفيزياء في جامعة من جامعات لندن وتجمعها بإياد الكثير من الأحداث المشوقة بعد لقائهما.
لكن المفارقة أن إياد يعيش في ثراء فاحش، بينما عائلته التي نزحت من سورية الى لبنان تعيش في فقر مدقع، حتى أن والده وإخوته عجزوا عن تأمين الدواء للوالدة المريضة بسبب ظروفهم المادية الصعبة.

وتتوالى الأحداث، فيظهر أن إياد يحقد على أهله ويكره أن يأتي على ذكرهم، حيث يشير بشكل غامض الى أنهم قد آذوه كثيرا في الماضي، فقرّر أن يتخطى هذه المرحلة ويتبرّأ منهم، دون أن يُعرف سبب ذلك.

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماغي بوغصن تكشف أن ياريت معادلة درامية في سرب منفرد ماغي بوغصن تكشف أن ياريت معادلة درامية في سرب منفرد



GMT 12:58 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

براد بيت يُكذّب أنجلينا جولي ويتهمها باستغلال أولادهما

GMT 17:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 07:56 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تحذيرات من متحور جديد من "كورونا" خلال الشتاء

GMT 20:12 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

نفاذ تذاكر النزال الثأري بين هاري والمصري جرجس

GMT 01:55 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

شطب دعوى تمكين أحمد الفيشاوي من رؤية ابنته الوحيدة

GMT 15:06 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

حفل بلقيس فتحي النسائي في جدة يشهد حضور 3000 سيدة

GMT 07:22 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ريم بوشناق تُواصل "البيت الكبير" بعد سلسلة من التأجيلات

GMT 13:56 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نشطاء التواصل الاجتماعي يُحذرون من إلغاء "حيادية الإنترنت"

GMT 16:48 2017 السبت ,21 تشرين الأول / أكتوبر

هالة صدقي تؤكد أسفها بشأن الأحداث المتطرفة في الواحات

GMT 12:57 2014 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أهم الإكسسوارات التي يجب تواجدها في الحمام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca