آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أكدوا أنها تعتمد على مواصفات خاصة

نقاد يحكمون على مدى نجاح مسلسلات الأجزاء

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - نقاد يحكمون على مدى نجاح مسلسلات الأجزاء

الناقد محمد الشافعي
القاهرة - محمد عمار

قدمت الدراما المصرية مجموعة من مسلسلات الأجزاء على مدار تاريخها ولكن هل نجحت مسلسلات الأجزاء نجاحا متوقعا؟.من جانبه قال الناقد محمد الشافعي إن مسلسلات الأجزاء تعتمد على الكتابة وهناك مسلسلات نجحت نجاحًا كبيرًا منها المال والبنون والشهد والدموع وليالي الحلمية مشيرًا أن الشخصيات في هذه الأعمال كان لها بقية وأحداث متتالية دون ملل الجمهور . موضحًا هناك مسلسلات تحتمل وهناك أعمالا لا تحتمل
 
 بينما قال الناقد عبد السلام فاروق إن مسلسل الأجزاء له مواصفات خاصة منها نجاح الجزء الأول وثانيًا هو قيام المؤلف بدراسة كل شخصية في العمل حتى لا تضيع منه الشخصيات موضحا أن من برع في ذلك الكاتب الراحل أٍامة أنور عكاشة . مشيرًا إلى أن هناك أعمال كانت تستحق أجزاء ثانية ولكنها لم تقدم مثل مسلسل الوسية مثلا ومثل مسلسل ذئاب الجبل كلها أعمال بها خيوط درامية وتحتمل أجزاء ولكنها لم تقدم.
 
أما الناقد فتحي العشري فقال تقديم مسلسلات أجزاء لابد أن تبتعد عن استغلال نجاح الجزء الأول موضحًا أن هناك مسلسلات قدمت في أجزاء ولكنها لا تعلق مع الجمهور وبالتالي مسلسلات الأجزاء لابد أن تكون مسلسلات اجتماعية تمس الأسرة مثل الشهد والدموع وزيزينيا وغيرها من الأعمال أما مسلسلات هذه الأيام فهي جيدة ولكنها من الممكن ألا يحتمل بعضها أجزاء ثانية خاصة أن المسلسل الواحد تدور أحداثه في حلقات طويلة جدا.

أما الفنانة الكبيرة عفاف شعيب فقالت إن مسلسل الأجزاء لابد أن يكون به دراما عالية جدًا وأن يرتبط بالناس حتى يظل عاالقا بالجمهور ويحب مشاهدته بإستمرا وطالما الملل أًصاب المشاهد فالمسلسل يفقد نجاحه موضحة أن مسلسل الأجزاء لابد أن يحمل في كل حلقة حدث جديد بحيث أن المشاهد يعرف أن عدم مشاهدته له يعني أنه قد يفوته أحخداث كثيرة.

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نقاد يحكمون على مدى نجاح مسلسلات الأجزاء نقاد يحكمون على مدى نجاح مسلسلات الأجزاء



GMT 17:50 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فتاة اعتادت إخفاء وحمة على وجوهها تقرر التخلص من المكياج

GMT 19:00 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات مازدا CX5 2016 في المغرب

GMT 11:23 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بوكوفا تثني على جهود الملك المغربي في إنجاح فعاليات "كوب 22"

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

أجمل 8 مطاعم حول العالم أحدها في دولة عربية

GMT 08:45 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة مرسيدس -بنز GL 500 في المغرب

GMT 18:09 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق النار على مواطن مغربي في معبر سبتة

GMT 22:03 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رضوان النوينو مستثمر سياحي يفوز بمقعد برلماني

GMT 02:14 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سلطنة عمان تحتفل بعيدها الوطني في العاصمة الرباط

GMT 15:56 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

في حب أحلام شلبي

GMT 00:49 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نغم منير تطلق تصميمات غير تقليدية من "الكيمونو"

GMT 10:48 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

افتتاح محل تجاري خامس من "ديكاتلون" في وجدة

GMT 20:00 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عدد السكان في جهة فاس مكناس يصل إلى 4 ملايين و236 ألف نسمة

GMT 00:31 2017 الأربعاء ,13 أيلول / سبتمبر

تعرف على أسعار ومميزات هاتف "آيفون X " من آبل

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 01:12 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا عبد العزيز تواصل تصوير مشاهدها في "البارون"

GMT 15:37 2013 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلال يقوم بوضع في الخدمة مستشفى من 240 سريرًا بالشلف
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca