آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

شريهان عاشت أشهر القضايا في المحاكم

معركة زينة في إثبات نسب طفليها لم تكن الأولى

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - معركة زينة في إثبات نسب طفليها لم تكن الأولى

الفنانة زينة
القاهرة – مي البشير

لم يكن انتصار الفنانة زينة في قضية إثبات توأمها لأحمد عز، بحكم المحكمة وبرفض الطعن المقدم منه على حكم إثبات نسب الطفلين إليه، هو الأول في الوسط الفني، بل هناك فنانات خضن معارك في قضايا النسب.
 
الفنانة شريهان عاشت واحدة من أشهر قضايا إثبات النسب في الوسط الفني؛ حيث اضطرت والدتها إلى خوض معركة مع عائلة المحامي عبد الفتاح الشلقاني بعد وفاته، وكانت متزوجة منه في السر وأنجبت طفلتها شريهان وأرادت أن تثبت نسب طفلتها له، وحسمت المحكمة الأمر العام 1980، عندما كانت شريهان في السادسة عشر من عمرها، وأثبتت نسبها إلى عبد الفتاح الشلقاني، وكانت والدتها اضطرت إلى الزواج منه عرفيا لتمنع التحاق ابنها الوحيد الفنان عمر خورشيد بالخدمة العسكرية.
 
الفنانة هند رستم تزوجت سرا من المخرج حسن رضا، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة "بسنت"، ولكن رضا رفض الاعتراف بهذا الزواج وبابنته، إلا أن الفنانة الراحلة هددته بالفضيحة والتشهير به، فاعترف بالطفلة وسجلها باسمه وتزوج منها علنا، ولكنهما انفصلا بعد فترة قصيرة.
 
أما الفنانة فاطمة سري كان لها السبق؛ حيث أثارت ضجة كبيرة العام 1927 عندما لجأت إلى القضاء لإثبات زواجها العرفي من محمد شعراوي، ابن هدى شعراوي، رائدة حركة تحرير المرأة، وعلي باشا شعراوي رفيق الكفاح مع سعد زغلول، وإثبات نسب طفلته "ليلى" التي رفض الاعتراف بها، وطالبت هدى شعراوي ابنها بالاعتراف بابنته، إلا أن القضية ظلت في المحكمة لمدة ثلاث سنوات، وانتهت في العام 1930 بإثبات المحكمة نسب الطفلة إلى أبيها الذي ضمها إلى حضانته، وحرم فاطمة سري من رؤية ابنتها حتى وفاتها.
 
وفى العصر الحديث، انضمت اللبنانية  قمر إلى معارك قضايا إثبات النسب، ففي العام 2012 أقامت دعوى قضائية ضد رجل الأعمال المصري "جمال مروان" لإثبات نسب ابنها "جيمي"، إلا أن المحكمة أيدت أن الطفل مجهول، ولم تنجح قمر من إحضار شهود لإثبات علاقة الزواج.

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معركة زينة في إثبات نسب طفليها لم تكن الأولى معركة زينة في إثبات نسب طفليها لم تكن الأولى



GMT 12:58 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

براد بيت يُكذّب أنجلينا جولي ويتهمها باستغلال أولادهما

GMT 17:50 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فتاة اعتادت إخفاء وحمة على وجوهها تقرر التخلص من المكياج

GMT 19:00 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات مازدا CX5 2016 في المغرب

GMT 11:23 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بوكوفا تثني على جهود الملك المغربي في إنجاح فعاليات "كوب 22"

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

أجمل 8 مطاعم حول العالم أحدها في دولة عربية

GMT 08:45 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة مرسيدس -بنز GL 500 في المغرب

GMT 18:09 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق النار على مواطن مغربي في معبر سبتة

GMT 22:03 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رضوان النوينو مستثمر سياحي يفوز بمقعد برلماني

GMT 02:14 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سلطنة عمان تحتفل بعيدها الوطني في العاصمة الرباط

GMT 15:56 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

في حب أحلام شلبي

GMT 00:49 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نغم منير تطلق تصميمات غير تقليدية من "الكيمونو"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca