آخر تحديث GMT 06:25:28
الثلاثاء 15 نيسان / أبريل 2025
الدار البيضاء اليوم  -
أخر الأخبار

استئناف تصوير "كيرة والجن" في حزيران للهروب من "كورونا"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - استئناف تصوير

كريم عبد العزيز
الرباط - الدار البيضاء اليوم

عدد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية تم تأجيلها مع رفع راية الطوارئ بقرب شهر رمضان الكريم، إذ يتفرغ النجوم للانتهاء تماما من مسلسلاتهم التي يخوضون بها الموسم الدرامي الأضخم خلال العام، ومع اقتراب الشهر الفضيل أعلن عدد من المنتجين موعدهم لاستئناف المشاريع المؤجلة، والتي عادة تبدأ بعد انتهاء عيد الفطر المبارك.

من تلك الأعمال كان فيلم «كيرة والجن» الذي شهد تأجيلات عديدة تسببت في تأخر الانتهاء منه، ليصبح عرضه مرهونا بالظرف الحالي، ويعتبر الفيلم استمرارا لحالة الرصد لبطولات الشرطة أو الجيش في الدراما والسينما خلال الفترة الماضية، والتي يبدو أنها تشهد رواجا كبيرا واهتماما خاصا من الجمهور، بل أصبحت أيقونة نجاح عدد كبير من الأعمال الفنية، ويرصد مرحلة مختلفة من النضال لم يسبق تسليط الضوء عليها بالشكل اللائق.

وتقرر عودة النجمان أحمد عز وكريم عبد العزيز لبلاتوه تصوير فيلمهما «كيرة والجن» بداية شهر يونيو المقبل، بعد فترة من التوقف لانشغالهما بتصوير أعمالهما الرمضانية، في حين انتهى مخرج الفيلم مروان حامد من تصوير أكثر من منتصف المشاهد فى أحداثه بالعديد من أماكن التصوير ما بين القاهرة والإسماعيلية والاستديوهات، ومن المقرر تصوير المشاهد المتبقية منه خلال فترة وجيزة خوفا من تصاعد أزمة كورونا وتداعياتها، واستغلال حرارة فصل الصيف التي تعتبر مناخا غير ملائم للفيروس وتقل خلاله الإصابات، وذلك تمهيدًا لطرحه فى نهاية العام المقبل 2021، والعمل من إنتاج سينرجى فيلمز.

فيلم «كيرة والجن» مأخوذ عن رواية «1919» للمؤلف أحمد مراد الذى كتب السيناريو والحوار ويخرجه مروان حامد ويشارك فى بطولته إلى جانب كريم عبد العزيز وأحمد عز كل من هند صبرى سيد ،رجب، أحمد مالك، على قاسم، هدى المفتى، محمد عبد العظيم، عارفة عبد الرسول، تامر نبيل، بالإضافة إلى مجموعة من ضيوف الشرف سيتم الإعلان عنهم تباعاً، فضلاً عن تواجد بعض الممثلين الأجانب، الفيلم يرصد حقبة مهمة فى تاريخ مصر أثناء ثورة 1919، اذ يتناول العمل واقع المجتمع المصرى فى فترة الاحتلال الإنجليزى ابان ثورة 1919، ويكشف عن قصص حقيقية لمجموعة من أبطال المقاومة المصرية ضد الاحتلال الإنجليزى وقت الثورة حتى عام 1924، وذلك من خلال أبطال منسيين خاضوا معارك وتضحيات جريية من أجل الاستقلال، لتكتشف للأجيال الصغيرة مدى حب المصريين لبلدهم وأرضهم

قد يهمك ايضا:

"وقفة رجالة" يحقق أعلى إيرادات في تاريخ السعودية

إيرادات "الخطة العايمة" الثالث و"ريما" في المركز الأخير

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استئناف تصوير كيرة والجن في حزيران للهروب من كورونا استئناف تصوير كيرة والجن في حزيران للهروب من كورونا



GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 01:56 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

سوسن بدر تتلقى ردود فعل إيجابية على "أبو العروسة"

GMT 00:10 2016 الأحد ,24 تموز / يوليو

عشبة القلب تعالج الاكتئاب والتبول الليلي

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 12:26 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الفيلم المغربي "عمي" يشارك في مهرجان بالسويد

GMT 22:25 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

هواوي ستكشف عن هاتفها "Enjoy 9 Plus" الجديد قريبا

GMT 21:45 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

العثور على جثة مقطعة داخل كيس بلاستيكي

GMT 06:38 2018 الأربعاء ,29 آب / أغسطس

"Lux Ile la Réunion" فندق يتلألأ جمالا وروعة

GMT 12:52 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

أنس جبرون يعرب عن سعادته بانضمامه إلى "الرجاء"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca