آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا

برج العقرب

مهنيًا: لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا، بل على العكس قد يكون من اصعب اشهر السنة واقلها حظوظًا وفرصًا. ولسوف تطال هذه التأثيرات جميع مواليد برج العقرب بغض النظر عن اعمارهم او موقعهم او مجالهم، كل حسب طاقته ودوره. وستكون التحالفات القوية المتينة سلاحك لتنجو من افخاخ وعوائق هذا الشهر. وسيكون من الضروري الانطلاق يوميًا بمناعة وحصانة نفسية لاتقاء المعاكسات وشرها ان وجود الشمس عطارد واورانوس في برج الثور حتى تاريخ 20 أيار بالاضافة الى المربع الفلكي بين من الدلو بين زحل والمريخ ما يعني نزاعات حادة مع الشركاء في العمل وم الضرورة الحرص الشديد على المعنويات القوية والايجابية، والى التّمسك بالايمان وعدم التشكيك بالنفس وبالآخرين. طباعك صعبة ومنفرة ولا بدّ من السيطرة عليها كي لا تخسر كثيرًا. ولا بد من تحذيرك من مخالفة القانون او التعليمات او الرّهان على الحظ او الصدفة، لأن الفترة ستكون فارغة من اي حظوظ او دعم فلكي،وبالتالي سوف تتذمر طيلة هذه الفترة من التاخير والاعمال الغير المجدية قد تشعر انه تم استبعادك من المشاركة في احداث المهمة وان امورك لا تسري على الشكل الصحيح في ظل سير هذه الفترة ببطء شديد يجدر بك الانتباه وتفادي ارتكاب الهفوات فمن الممكن ان تظهر بعض الملابسات او الخلافات هذا الشهر نظرًا لموقع الشمس في برج الثور. قد تشعر بالتحديات والاستفزازات بين الحين والآخر حاذر من الفشل والخسائر وحافظ على هدوء اعصابك ودقّق في تفاصيل العقود والمستندات قبل ان يكون لك قول فيها. تعود الامور الى نصابها ابتداء من تاريخ 21 مع انتقال الشمس وعطارد الى موقع مناسب اي الى الجوزاء ما يسمح لك بتصحيح الاخطاء وبترتيب العلاقات وربما بإيجاد مخارج مناسبة ومرضية ما يجعلك اكثر انفراجًا وبهجةً حيث تعود الكواكب للتعاطف معك ولتقديم الدعم الذي تحتاجه. تبدأ معظم الضغوط والعوائق بالزوال، وترتفع معنوياتك تدريجيًا. تنطلق لاستعادة موقعك من جديد وللتعويض عن خسارة او تأخير او فشل حدث مؤخّرًا. تعالج المسائل التي لم تجد لها حلاً سابقًا وتتجه نحو تحقيق الاهداف والاماني من جديد.

عاطفيًا: ان وجود كوكب الزهرة في برج الجوزاء فتكون هذه التأثيرات الفلكية مهمة لتعزيز استقرارك وتطلعاتك الشخصية في هذا الشهر الجميل جدا الذي سيغني علاقتك بالمزيد من الثبات والترابط لا تتردد في قضاء المزيد من الاوقات الثمينة مع الحبيب فقد حان الوقت المناسب لتفتح صفحة جديدة اذا كانت العلاقة معقدة مؤخراً, اما اذا كنت غير مرتبط فسيخرجك هذا الشهر من حالة الانعزال التي تعيشها لا عذر لديك لعدم التفاهم مع الحبيب فباستطاعتك التوصّل الى نتيحة داعمة ومرضية للطرفين شرط التحلي بالهدوء والرصانة. انه شهر مناسب للتعارف وقد تلتقي بمن يسلب قلبك واهتمامك وذلك في اجتماع او مؤتمر او لقاء اجتماعي.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 19:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 08:13 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 23:49 2018 الإثنين ,12 آذار/ مارس

استنفار في بركان بسبب "هداف الشان"

GMT 02:53 2019 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

شاب يخطف زوجته المستقبلية من أمام مركز تجاري في القوقاز

GMT 00:21 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس حكومة مدريد يطلب ملاقاة الملك محمد السادس في الرباط

GMT 19:03 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

افتتاح مصحة لعلاج الكلى بأحدث الأجهزة في "وجدة"

GMT 09:19 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

بنك ناصر يوقع "بروتوكول" لصرف المعاشات عن طريق خدمة "فوري"

GMT 05:16 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سهلورق زودي تدعو الى مواصلة الإصلاحات وتعزيز السلام

GMT 22:34 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع مخزونات النفط الأميركي الخام إلى 6.490 مليون برميل

GMT 12:15 2018 الخميس ,01 شباط / فبراير

لماذا نلوم الناصيري وبنشرقي؟

GMT 08:02 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

البنزرتي.. هل هو رجل المرحلة؟

GMT 06:24 2015 الأربعاء ,25 آذار/ مارس

أعربت لـ"العرب اليوم" عن حزنها الشديد

GMT 10:31 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في بن جرير
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca