آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"قميص مغربي ذكي" يحمي الأطفال من الاختطاف

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

الصحافة
الرباط _الدار البيضاء اليوم

قراءة رصيف صحافة بداية الأسبوع نستهلها من "الاتحاد الاشتراكي"، التي ورد بها أن مهندس الاتصالات المغربي، أنيس كراما، ابتكر قميصا ذكيا لحماية الأطفال من خطر الاختطاف. وتم تجهيز هذا القميص بلاقط صوت صغير وأجهزة استشعار تكشف المخاطر، ويمكن من خلالها تسجيل أرقام الوالدين. وأوضح المخترع أن هذا القميص تم تصميمه وتطويره بتشاور مع أطباء أطفال، مضيفا أنه يمكن من خلال المستشعرات المدمجة قياس نبضات قلب شخص في خطر، وكذا حرارة جسمه، وتسجيل الأصوات من حوله لإرسال تنبيهات إلى عائلته. وأفادت "الاتحاد الاشتراكي" أيضا أن التحالف النقابي الموحد بالمعهد الوطني للبحث الزراعي عبر عن استنكاره للتصرفات والمعاملات اللامسؤولة، التي صاحبت مراحل تسوية ملف التعويضات عن التنقل،

والمتجلية في تعمد إدارة المعهد إقصاء بعض الفرقاء الاجتماعيين، وسلوك أسلوب المراوغة والمناورة مع آخرين تم استبعادهم قصدا من المشاركة في حوار مرحلة الحسم، مما أفقد هذه التعويضات قيمتها وشرعيتها وأبسط مرتكزاتها. فيما أشارت "أخبار اليوم" إلى تراكم عدد من الشكايات ضد موثقة معروفة بمدينة الدار البيضاء، سواء لدى النيابة العامة أو لدى هيئة الموثقين، بعدما صدمت العديد من الشركات والأفراد بعدم وفائها بالتزاماتها في مبالغ تصل قيمتها إلى عشرات الملايين من الدراهم. ووفق رئيس الهيئة الوطنية للموثقين، عبد اللطيف ياكو، فإن الموثقة كانت موضوع شكايات تلقاها المجلس الجهوي لهيئة الموثقين بالدار البيضاء، وقال للجريدة إن المجلس اتخذ قرارا بتوقيف الموثقة المعنية عن العمل، وأنه راسل النيابة العامة بالدار البيضاء من

أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة. ونقرأ ضمن مواد اليومية ذاتها أن "كوفيد- 19" لا يترك للشمال مجالا للتعافي، حيث شهدت خريطة الوضعية الوبائية بجهة طنجة تطوان الحسيمة توسعا نوعيا خلال الأسبوع الماضي، همت أساسا تزايد أعداد المصابين في الأقاليم ذات الطابع القروي كوزان وشفشاون، وأيضا تسجيل وفيات بشكل شبه يومي، وفق مؤشرات الرصد الوبائي لفيروس "كورونا"، الذي تعلن عن معطياته المستجدة وزارة الصحة. وقال مصدر طبي لـ"أخبار اليوم" إن الحالات الخطيرة، التي تحتاج إلى تدخل أطباء الإنعاش والعناية المركزة، عرفت زيادة ملحوظة في الآونة الأخيرة، غير أن افتقار إقليم شفشاون إلى مصلحة الإنعاش يزيد من الضغط على مستشفى سانية الرمل بتطوان، الذي يستقبل الحالات الحرجة الوافدة من شفشاون قصد التكفل بها،

وبالتالي تتضاءل فرص النجاة لهذه الفئة، التي ينتهي بها المطاف في أسرة مزودة بأجهزة التنفس الاختراقي. وأوردت "أخبار اليوم" أيضا أن الإمارات تدعم المسيرة الخضراء، حيث كتب عبد الله الهاشمي، لواء ركن طيار متقاعد، أن القنصلية العامة لدولة الإمارات في مدينة العيون بالصحراء المغربية تدعم الموقف المغربي الشقيق الساعي إلى توسيع دائرة الاعتراف الدولي بسيادته على الأقاليم الجنوبية ووحدة أراضي المغرب. ويأتي قرار الإمارات لدعم المسيرة الخضراء المظفرة كبوابة للدعم اللوجستي، الذي سيسهم في إكساب الدبلوماسية المغربية زخما لتوسيع الاعتراف الدولي بسيادة المغرب على أقاليم الجنوب، وسيشكل أيضا تغييرا محوريا مهما في موقف الدول العربية والإفريقية وجميع دول العالم تجاه قضايا المغرب العادلة. وإلى "المساء"، التي

ورد بها أن وزير المالية وإصلاح الإدارة، محمد بنشعبون، تمسك بما تضمنه مشروع قانون مالية 2021 بشأن المساهمة التضامنية، التي تهدف من خلالها الحكومة إلى تحصيل ما يناهز 5 مليارات درهم. وتعقيبا على مداخلات الفرق البرلمانية خلال المناقشة العامة لمشروع قانون المالية بلجنة المالية والتنمية بمجلس النواب، قال المسؤول الحكومي إن 99 بالمائة من الشركات غير معنية بهذه المساهمة، على اعتبار أنها تصرح بربح يقل عن 5 ملايين درهم أو بحصيلة سلبية، وأن 92 بالمائة من المأجورين غير معنيين بهذه المساهمة، على اعتبار أنهم يتقاضون أجرا شهريا صافيا يقل عن 10 آلاف درهم. وأشار الوزير ذاته إلى أن الحكومة بصدد تنزيل ورش إصلاحي مجتمعي طالما انتظره المغاربة، ويتعلق بتعميم التغطية الصحية الإجبارية، قبل

أن يضيف أن حوالي 22 مليون مغربي سيستفيدون من هذا الورش، وأن ما يزيد عن 10 ملايين منهم يعيشون في وضعية هشاشة، وكانوا مسجلين في إطار نظام "راميد". وكتبت الجريدة ذاتها أن تعثر محاكمات عن بعد بعدد من سجون المملكة عجَّل بتزويد 52 مؤسسة سجنية بخدمة الأنترنيت عالي الصبيب، كما تم توفير عدد من التجهيزات الخاصة بالمحاكمات عن بعد كالكاميرات والشاشات لتجويد مواصفات المحاكمة عن بعد. وأضافت "المساء" أن وزارة العدل قامت في مرحلة تجريبية بتجهيز قاعات الجلسات بمحاكم الدائرة القضائية بمراكش وآسفي بكاميرات رقمية متحركة عالية الجودة، في انتظار تعميم هذه التجربة على قاعات الجلسات المخصصة للمحاكمة عن بكل المحاكم المغربية. وأفادت "المساء" أيضا أن المجلس الأعلى للسلطة القضائية

أصدر عقوبات تأديبية طالت 5 قضاة، فيما تقرر إعفاء قاضيين من مهام التحقيق. كما قامت المفتشية العامة للشؤون القضائية بتشخيص الوضعية القضائية لـ11 محكمة ابتدائية، و5 محاكم استئناف، مع دراسة 11 تقريرا للتفتيش القضائي اللامركزي تم التوصل بها من طرف الرؤساء الأولين لمحاكم الاستئناف والوكلاء العامين للملك لديها. ووفق اليومية ذاتها، فإن المفتشية قامت خلال النصف الأول من سنة 2020 بفتح 44 ملفا للبحث والتحري، وأنهت الأبحاث في 45 ملفا مفتوحا لديها رفعت بشأنها تقارير إلى المجلس، إضافة إلى معالجة 1687 شكاية من أصل 1748 سجلت خلال الفترة نفسها. ومع الجريدة ذاتها، التي نشرت أيضا أن عناصر الأمن بفاس تمكنت من توقيف مبحوث عنه يشكل موضوع سبع مذكرات بحث على الصعيد الوطني، تتعلق

بتهم بشأن إصدار شيكات بدون رصيد، كان المعني بالأمر قد سلمها على فترات لأشخاص خلال معاملاته التجارية، وتبلغ قيمتها مليارا و14 مليون سنتيم. وقد تمت إحالته، بعد نهاية التحقيق معه، على النيابة العامة، التي قامت بوضعه رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي بالعاصمة العلمية، في انتظار الشروع في محاكمته. فيما كتبت "الأحداث المغربية" أن مجلس جماعة فاس، الذي يرأسه إدريس الأزمي عن حزب رئيس الحكومة، يرفض أداء فواتير عدد من مموني الجماعة، رغم أداء المتضررين كل التزاماتهم. وفي هذا الصدد كشف رشيد المودني، الممثل القانوني لشركة "عجلات الحوز"، أن الخسائر المادية، التي تعرضت لها مقاولته بسبب تماطل مجلس فاس في أداء ما بذمته، ستؤدي بها إلى الإفلاس. وقال المشتكي إن مقاولته

أبرمت عقد امتياز مع الوكالة المستقلة للنقل الحضري بفاس التزمت بموجبه بتزويدها بالعجلات منذ 2009 وفق مواصفات وشروط مبينة في العقد، مضيفا أن مقاولته نفذت التزامها دون أي إخلال، إلا أن الوكالة توقفت عن أداء ما بذمتها من مستحقات مالية. وجاء ضمن مواد اليومية ذاتها أن انتشار فيروس "كورونا" واستمرار التدابير التقليدية المتخذة لوقفه نتج عنه ارتفاع في حالات القلق واضطرابات النوم والاكتئاب لدى فئات واسعة من السكان، مضيفة أن أزمة الفيروس لها أيضا تداعيات نفسية على السكان المتضررين، حيث تثير الآثار السلبية للوباء على الصحة العقلية والنفسية للسكان قلق العديد من المهنيين. من جهتها، أفادت "بيان اليوم" أن التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد ستنظم إضرابا وطنيا شاملا ابتداء من الثلاثاء المقبل إلى

غاية السبت القادم، للمطالبة بالإدماج في أسلاك الوظيفة العمومية، وللتعبير عن احتجاج الأساتذة عن التعسفات والتضييقات التي تطال الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد. واعتبرت التنسيقية الاقتطاعات التي طالت أجور أساتذة التعاقد، خلال شهر أكتوبر، استهدافا لتجريم حق الإضراب باعتباره سلاح الشغيلة في معاركها النضالية، مطالبة بإرجاع هذه الاقتطاعات إلى جيوب الأساتذة الذين سبق لهم أن انخرطوا في إضرابات وطنية قبل الحجر الصحي الذي فرضه انتشار فيروس "كورونا" في المغرب. وفي خبر آخر ذكرت "بيان اليوم" أن غرفة الجنايات الابتدائية لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء ستعقد يوم 2 نونبر الجاري جلسة حضورية للنظر في ملف قتل ضابط ممتاز لشاب وشابة بسلاحه الوظيفي بشارع للا الياقوت بالدار البيضاء، والمتابع من طرف النيابة العامة في حالة اعتقال بتهمة القتل العمد، وجنحة استعمال الضغط والتحايل لحمل الغير على الإدلاء بتصريحات كاذبة.

قد يهمك ايضا

لعنة رصيف ميناء آسفي تٌلاحق أكبر مصنع للطاقة الحرارية في المغرب

فنانو الرصيف في نيويورك ورثة رسامي كهوف "لاسكو" الفرنسية

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قميص مغربي ذكي يحمي الأطفال من الاختطاف قميص مغربي ذكي يحمي الأطفال من الاختطاف



GMT 07:46 2022 الجمعة ,21 كانون الثاني / يناير

أول تحديث في تطبيق واتساب خلال 2022

GMT 15:33 2021 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

اتصالات المغرب تقدم توضيحا عن سبب بطء "الإنترنت"

GMT 10:34 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

“واتساب” يفاجئ مستخدميه بـ3 مميزات جديدة

GMT 12:19 2021 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

واتساب يفاجئ مستخدميه بخطوة جديدة وغير متوقعة

GMT 12:18 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 19:14 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

يبدأ الشهر بالتخلص من بعض الحساسيات والنعرات

GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 17:27 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 20:11 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

تستاء من عدم تجاوب شخص تصبو إليه

GMT 11:31 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

منع جمهور الرجاء من رفع "تيفو" أمام الترجي

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة وصادمة في حادث قتل الطفلة "إخلاص" في ميضار

GMT 06:39 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"بيكوربونات الصودا" حل طبيعي للتخفيف من كابوس الشعر الدهني

GMT 00:42 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

تعرف على أبرز صفات "أهل النار"

GMT 15:58 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

"القرفة" لشعر صحي بلا مشاكل ولعلاج الصلع

GMT 11:49 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

توقيف صاحب ملهى ليلي معروف لإهانته رجل أمن

GMT 11:52 2018 السبت ,31 آذار/ مارس

"زيت الخردل" لشعر صحي ناعم بلا مشاكل
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca