آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر

منصة يوتيوب
واشنطن - الدار البيضاء اليوم

تعرض أكثر من 2.2 مليون مقطع فيديو عبر منصة يوتيوب لمطالبات بحقوق النشر تم إلغاؤها لاحقًا بين شهري يناير ويونيو من هذا العام، وفقًا لتقرير جديد نشرته الشركة، وفقا لتقرير البوابة العربية للأخبار التقنية.ويعد تقرير شفافية حقوق النشر هو الأول من نوعه الذي تنشره الشركة، والذي تقول إنه يتم تحديثه مرتين سنويًا. وتمثل 2.2 مليون مطالبة غير صحيحة أقل من 1% من إجمالي أكثر من 729 مليون مطالبة بحقوق النشر تم إصدارها في النصف الأول من هذا العام، التي نشأ 99% منها من معرّف المحتوى، أداة التنفيذ التلقائية في يوتيوب.وعندما عارض المستخدمون هذه الادعاءات، تم حل القضية لصالح القائم بتحميل الفيديو بنسبة 60% من الوقت، وفقًا للتقرير.وبالرغم من أن مطالبات حقوق النشر الخطأ تمثل جزء صغير، ولكن صناع المحتوى اشتكوا منذ فترة طويلة من كيفية تعامل المنصة مع المطالبات، وقالوا إن عمليات تطبيق القانون المجحفة أو غير المبررة يمكن أن تؤدي إلى خسارة الدخل.

ويمكن أن تؤدي مطالبات حقوق النشر إلى حظر مقاطع الفيديو أو كتم الصوت أو إرجاع أرباح الإعلانات إلى مالك الحقوق. ويعطي هذا التقرير الجديد شكلًا لمشكلة أقرت يوتيوب نفسها بأنها بحاجة إلى التحديث.وفي عام 2019، قالت الرئيسة التنفيذية للشركة، سوزان وجسيكي، في تدوينة، إن الشركة سمعت مخاوف صناع المحتوى وإن يوتيوب كانت تستكشف التحسينات في تحقيق التوازن الصحيح بين مالكي حقوق النشر وصناع المحتوى.ويشير التقرير الجديد إلى أنه لا يوجد نظام مثالي، وأن الأخطاء تحدث حتى مع وجود حواجز حماية لمنع إساءة استخدام آليات تطبيق القانون، صناع محتوى يوتيوب يشتكون بشأن المطالبات ويقول التقرير: عند حدوث نزاعات، توفر العملية التي توفرها المنصة ملاذاً حقيقياً، تم حل أكثر من 60 في المئة من هذه النزاعات لصالح القائم بالتحميل.

وقالت الشركة: عملنا على مدى السنوات القليلة الماضية على إنشاء مجموعة من أدوات إدارة حقوق النشر التي تمنح أصحاب الحقوق التحكم في المواد المحمية بحقوق النشر عبر المنصة.وسمحت هذه الأدوات للإبداع بالازدهار، مع منح المبدعين والفنانين الأدوات والموارد اللازمة لإدارة المحتوى.وأضافت: تتكون إدارة حقوق النشر في يوتيوب اليوم من ثلاث أدوات رئيسية، ونعمل على مطابقة أصحاب الحقوق بالأداة المناسبة بناءً على احتياجاتهم ومواردهم المحددة مع توسيع الميزات باستمرار وإجراء استثمارات جديدة.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

يوتيوب يحصل علي تحديث يوفر أدوات تحكم جديدة

يوتيوب تطلق ميزة تسمح للآباء بالتحكم بما يشاهده أطفالهم وفقا لأعمارهم

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر يوتيوب تلقت ملايين الطلبات غير الصحيحة لإزالة حقوق النشر



GMT 11:50 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 08:12 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

أويلرز يفوز على مونتريال في دوري هوكي الجليد

GMT 05:03 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

شخص ملثم أضرم النار داخل مسجد فجر الاربعاء

GMT 17:08 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

"المغرب اليوم" يكشف عن أجر "جون سينا" في" التجربة المكسيكية"

GMT 06:44 2018 الأربعاء ,26 أيلول / سبتمبر

"كالابريا" أحد كنوز إيطاليا الخفية عن أعين السائحين

GMT 01:14 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

مرتجي يؤكد استعداد الأهلي إلى "حدث تاريخي"

GMT 06:21 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

أحلام تهتف باسم الملك وتُغني للراية الحمراء

GMT 20:38 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

"شعبي نايت لايف" حفلة ضخمة للطرب في عيد الفطر
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca