آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

اكتشفوا أمور لن تفهمها سوى أم الصبي

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - اكتشفوا أمور لن تفهمها سوى أم الصبي

اكتشفوا أمور لن تفهمها سوى أم الصبي
القاهرة - المغرب اليوم

لا شك بأنّ الأطفال على أشكالهم هم هدية لا ثمن لها من الله للوالدين الذين باختلاف جنس أطفالهم لا يفرقون فيما بينهم سواء من ناحية التربية أو من ناحية الحب والإهتمام. غير أنّ شخصية وطبع كلّ منهما يجعلهما يتميزان عن بعضهما بالنسبة إلى الأهل والمجتمع أيضًا. إليك الأمور التي لن تفهمها سوى أم الصبي فيما يلي:

لا يوجد مشكلة مع الحمام!: فأمّ الصبي لا تقلق بشأنقضاء طفلها حاجته في الأماكن العامة إذ إنّه لا يحتكّ بالمرحاض بشكل مباشر مما يبقيه بمنأى عن الجراثيم التي قد تنتقل إليه من هذا الأخير.

كلّ شيء في المنزل يتحوّل إلى سلاح: الأسلحة وحب خوض الحرب هي من الألعاب التي تستهوي الصبيان الذين يحولون كل غرض تقع أيديهم عليه إلى أداة لها.

التسوق للولد أسهل من البنت: لا تعيش أم الأولاد همّ انتقاء الملابس لهم كاللواتي يبحثن عن ملابس للبنات. إذ إن ملابس الصبيان تقتصر على السراويل والقمصان وبألوان محدّدة في حين تتنوع ملابس البنات بألوانها وتصاميها.

الصبيان لا يصغون: وبعكس الفتيات، لا يصغي الصبيان لأمهاتهم ولأي أحد آخر في أي وقت وبخاصة في الوقت المخصّص للّعب.

عناق الصبي لا مثيل له: الأم التي لم تنجب صبيًا لم تعرف طعم العناق المليء بالإحساس، فبالرغم من أنّ الصبيان يختلفون عن البنات من حيث طريقة التعبير عن العواطف والمشاعر إلاّ أنّ ذلك يجعل من احتضانهم لأمهاتهم لا مثيل له!

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشفوا أمور لن تفهمها سوى أم الصبي اكتشفوا أمور لن تفهمها سوى أم الصبي



GMT 01:52 2016 الجمعة ,21 تشرين الأول / أكتوبر

في تربية الصبيان دعيه يبكي

GMT 22:42 2016 الإثنين ,05 أيلول / سبتمبر

في تربية الصبيان دعيه يبكي

GMT 10:56 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ننشر 10 تساؤلات بشأن تعويم الدرهم

GMT 02:23 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

السياحة الجنسية ظاهرة خطيرة تُثقل كاهل المجتمع في مراكش

GMT 18:29 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تسيير أول خط طيران مباشر بين بابوا غينيا الجديدة والصين

GMT 21:23 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

إنقلاب سيارة "پورش" يقودها سعودي في طنجة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca