آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مغربيات يبحث عن العلم في الصين

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مغربيات يبحث عن العلم في الصين

طلبة مغاربة في الصين
الرباط / المغرب اليوم

مسارُهُن مختلف، إذ اخترن استكمال حياتِهن الدراسية في الصين، البلد "البعيد" عنا كما في مخيلتنا، خِلافا لأقرانِهن اللواتي حاولن مواصلة دراساتهِنَّ العليا في أوروبا وأمريكا، والبقية كن يحاوِلن الانخراط في الحياة المهنية  في البلد الأم, تجربة الدراسة والغربة في بلد مثل بلاد التنين، مع تقاليده وأعرافه المختلفة تماما عن المغرب، تُعتبر تَحديا ميَّز حياة الكثيرات من المغربيات , و في البداية كان هناك مشكل اللغة، أما الأمور الأخرى فكانت كلها جيدة"، بهذه الكلمات تلخص خديجة علاقتها بالصين، التي غيرت الكثير في مسار حياتها..هي شابة من مواليد الرباط، تبلغ 29 سنة من عمرها، وتدرس بالصين، وهي الآن في السنة الثالثة من تحضير الدكتوراه, عائلتها وأصدقائها رفضا الأمر في البداية، وهو ما عبرت عنه قائلة: "والداي لم يوافقا لأني ابنتهما الوحيدة، لكنهما اقتنعا مع مرور الوقت".
    

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مغربيات يبحث عن العلم في الصين مغربيات يبحث عن العلم في الصين



GMT 04:23 2018 الأحد ,04 شباط / فبراير

فريق الرجاء البيضاوي يفاوض لاعبا نيجيريا

GMT 17:45 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

أحمد الحليمي يؤكد أن تعويم الدرهم المغربي خطير للغاية

GMT 03:54 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

أصالة تشكر الشرطة المصرية بعد سرقة منزلها
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca