آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

جامعة "تكساس" تحصل على منح بحثية بقيمة 1.47 مليون دولار

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - جامعة

جامعة "تكساس"
الدوحة ـ قنا

حصلت جامعة "تكساس إي أند أم" في قطر على خمس جوائز في بحوث ما بعد الدكتوراه بلغ مجموعها أكثر من 1.47 مليون دولار من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي.
ومن المفترض أن تقدّم الجوائز المزيد من المساعدة لجهود تكساس إي أند أم في قطر الرامية إلى إيجاد حلول لتحديات التطوير والنموّ الأكثر إلحاحاً في قطر من خلال برنامج بحوث ديناميكي يستجيب للاحتياجات ويطوّر حلولاً عملية، ومستدامة وقابلة للتنفيذ للمشاكل الواقعية والحقيقية.
وتهدف جوائز بحوث ما بعد الدكتوراه إلى جذب وتعزيز المشاركة المباشرة لحاملي الدكتوراه الحديثين للانخراط في مزيد من العمل البحثي في قطر وتعزيز القدرات البحثية البشرية داخل قطر.
ويدعم البرنامج علماء ما بعد الدكتوراه للعمل في مجموعات بحثية داخل قطر ضمن مجالات ذات أولوية وطنية على النحو المبين في إستراتيجية قطر الوطنية للبحوث. وتشمل مجالات التركيز البحوث الأساسية والتطبيقية في كافة مجالات العلوم الطبيعية، والهندسة والتكنولوجيا، والعلوم الطبية والصحية، والعلوم الزراعية، والعلوم الاجتماعية والإنسانية. وتتميّز جوائز بحوث ما بعد الدكتوراه بالتنافسية العالية، من الناحية المالية ومعايير التميّز المطلوبة.
وقال د. ماركه. وايكولد، العميد والرئيس التنفيذي لجامعة تكساس إي أند أم في قطر: "إنّ تشجيع المواهب البحثية الجديدة والفريدة من نوعها هو مفتاح الابتكار، وتقوم قطر بدعم تطوير المعرفة الجديدة مع جوائز بحوث ما بعد الدكتوراه. كما تفخر تكساس إي أند أم في قطر بتلقّي هذه التقديرات لباحثيها في مرحلة ما بعد الدكتوراه، وقدرتها على إيجاد حلول لتحدّيات التطوير والتنمية التي تؤثّر بشكل إيجابي بالشعب، والمجتمعات والمستقبل في قطر."
من جهته، قال د. إياد مسعد، العميد المساعد للبحوث والدراسات العليا: "تُعتبر جوائز بحوث ما بعد الدكتوراه برنامجاً فريداً وحديثاً يهدف إلى جذب الباحثين الشباب الموهوبين لملاحقة فرص بحوث مؤاتية في قطر. نحن نشعر في تكساس إي أند أم في قطر بالسرور لحصولنا على هذه الجوائز الخمسة، كما أنّنا ممتنّون للدعم الرائع المقدّم من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي."
أما مشاريع الدورة الأولى لجوائز ما بعد الدكتوراه الممنوحة لتكساس إي أند أم في قطر فقد ذهبت للدكتور أندريه زوبير، عن مشروع نمذجة مخزون ثاني أكسيد الكربون في طبقات خازنة للماء والمحيطات و د. مارسيلو كاستييه؛ و د. إلاريا مينابايس ، عن مشروع توصيف مجهري لمزيج الأسفلت مع التركيز على ضرر الشيخوخة والرطوبة للتطبيق في دولة قطر.
أما الدكتور إياد مسعد؛ و د. راجيش كومار راجو، لمشروع تصميم حاسوبي لمخطط حفزي فعّال لتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى ميثانول و د: إد برازرز؛ و السيد عمران شفيق الأنصاري، استخدام الطيف الفعّال عبر تكنولوجيا التردّدات وبصريات المساحة الحرّة المختلطة كما سيقوم الدكتور خالد علي قراقع؛ و د. محمد غريب، عن مشروع تصميم مخمدات خاملة وشبه ناشطة لقمع الاهتزازات في منصّات النفط الغاز الخارجية.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة تكساس تحصل على منح بحثية بقيمة 147 مليون دولار جامعة تكساس تحصل على منح بحثية بقيمة 147 مليون دولار



GMT 05:41 2015 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

صور لبومة تشبه مارلين مونرو عندما تفرّق ريشها بسبب العواصف

GMT 12:31 2015 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

7 مناورات مشتركة للقوات البرية الروسية في 2016

GMT 12:14 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

بدء أعمال المنتدى الدولي للطاقة في الجزائر

GMT 02:16 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فرحة عارمة تعم شوارع المغرب بعد فوز فريق الوداد البيضاوي

GMT 17:52 2016 الجمعة ,15 إبريل / نيسان

المجوهرات دليل على حب الرجل للمرأة

GMT 19:26 2017 السبت ,16 أيلول / سبتمبر

"إلعب إلعب" أغنية سناء محمد الجديدة على يوتيوب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca