آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

سبب عدم تسجيل حاملي الباك بسنوات سابقة بالجامعات

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - سبب عدم تسجيل حاملي الباك بسنوات سابقة بالجامعات

وزارة التربية الوطنية
الرباط _الدار البيضاء اليوم

بالرغم من إحداث الكثير من المؤسسات الجامعية الجديدة خلال العشرية الأخيرة، لمحاولة التخفيف من الاكتظاظ، لا تزال الجامعات ترفض استقبال وتسجيل حاملي الباكلوريا القديمة. وفي الوقت الذي يحاول بعض الطلبة التظلم لدى وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي من أجل الحصول على فرصة للجلوس بمقعد بالمدرجات الجامعية، أدارت وزارة سعيد امزازي ظهرها لكل من لم يحالفظه الحظ متابعة الدراسة فور الحصول على شهادة الباكلوريا. وبعدما راسل البرلماني علي العسري، الوزير أمزازي، بسبب رفض تسجيل بعض حاملي الباكلوريا بسنوات سابقة، برر أمزازي امتناع الجامعات عن تسجيل هذه الفئة نظرا للطلبات المتزايدة بخصوص هذا الموضوع. وقال أمزازي، في الرسالة الجوابية التي توصل بها البرلماني عن حزب

العدالة والتنمية، علي العسري، إن الجامعات تعطي الأولوية للحاصلين على الباكلوريا حديثا، حتى لا تسقط الجامعات في إشكالية الاكتظاظ التي لم تنجح الحكومات المتعاقبة في القضاء عليها. وأفاد أمزازي أن وزارته أصدرت مرسوما يروم مراجعة الخريطة الجامعية، وذلك بتنسيق مع الجامعات، من أجل ملاءمتها مع التقسيم الجوي المعتمد. وكانت وزارة التعليم العالي وقعت مرسومين من أجل إحداث 20 مؤسسة جامعية جديدة، وتم فتح 15 مؤسسة جامعية جديدة خلال السنتين، أي الموسمين 2019-2020 و2020-2021, وأضاف ذات المصدر أن اللجنة الوطنية للتعليم العالي صادقت على إحداث 21 مؤسسة جامعية ما بين 2021 و2023، من أجل التخفيف من الاكتظاظ من جهة، ومنح الفرصة لكل من يحمل شهادة الباكلوريا حديثة أو بسنوات سابقة، لمتابعة الدراسة بالجامعة.

قد يهمك ايضا

وزارة التربية الوطنية تنفي المصادقة على مشروع قانون خاص بتنظيم التعليم

بلاغ هام وجديد من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سبب عدم تسجيل حاملي الباك بسنوات سابقة بالجامعات سبب عدم تسجيل حاملي الباك بسنوات سابقة بالجامعات



GMT 15:10 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

رئيس الرجاء يحاول اقتناص لاعبين أحرار بدون تعاقد

GMT 05:33 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن موقع هبوط يوليوس قيصر لغزو بريطانيا

GMT 09:33 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

عهد التميمي

GMT 10:19 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الروسي يعلن وصول أول كتيبة من سورية إلى موسكو

GMT 11:50 2016 الثلاثاء ,20 أيلول / سبتمبر

مقتل 4 من عناصر "بي كا كا" في قصف تركي شمالي العراق

GMT 06:09 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

8 معلومات مهمة عن "جسر العمالقة" تزيد الفضول لزيارته

GMT 17:21 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب الأرجنتين يعلن عن تشكيلته لمواجهة البرازيل

GMT 00:21 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

صحيفة بريطانية تكشف أفضل 10 فنادق في مدينة روما

GMT 22:46 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

حسن الفد يعيد شخصية كبور من خلال عرضه " سكيتش"

GMT 16:29 2017 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

2016 عام حافل بالأنشطة والعروض في الدار العراقية للأزياء

GMT 04:38 2015 الثلاثاء ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مرضٌ خطير يصيب الأبقار ويعزل عشرات القرى في سطات

GMT 21:21 2015 الأربعاء ,11 آذار/ مارس

وفاة الممثل المسرحي المغربي إدريس الفيلالي

GMT 00:11 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تحف فنية من الزخارف الإسلامية على ورق الموز في الأردن

GMT 23:14 2016 الإثنين ,25 إبريل / نيسان

ماهي فوائد نبتة الخزامى ( اللافندر )؟

GMT 00:00 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

Velvet Orchid Lumière Tom Ford عطر المرأة الرومانسية

GMT 20:32 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

حيوانات الرنة مهددة بالانقراض بسبب تغير المناخ
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca