آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

حقيقة تعرض إحدى الصحافيات بمجلة ''لالة فاطمة'' لاعتداء من مدير الشركة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - حقيقة تعرض إحدى الصحافيات بمجلة ''لالة فاطمة'' لاعتداء من مدير الشركة

مجلة ''لالة فاطمة''
الدار البيضاء - المغرب اليوم الدار البيضاء - المغرب اليوم

استنكر طاقم عمل موقع ''لالة فاطمة''، ما تم الترويج له في بعض المواقع الإلكترونية من مغالطات بشأن تعرض الصحافية سهام عطالي للاعتداء من طرف أحد مدراء الشركة المسؤولة عن الموقع.

 وتوصلت ''شوف تيفي'' على من بيان صادر عن محامي الشركة في انتظار الإعلان عن باقي الخطوات والإجراءات القضائية المنتظر سلوكها في حق كل من يعنيه الأمر، وأفاد البيان أن 'ما تم تداوله في العديد من المنابر الإعلامية بخصوص تعرض إحدى الصحافيات العاملات بموقع مجلة ''لالة فاطمة'' للضرب من طرف مدير المجلة هو ادعاء لا أساس له من الصحة و عار من الصواب.

 وأضــاف البيان أن أخلاقيات مهنة الصحافة في المغرب والتي أكدتها عدة تقارير منها التقرير السنوي بشأن حرية الصحافة في المغرب في 3 مارس/أذار2007، الذي ينص على عدم احترام أخلاقيات المهنة، إذا تم نشر الأخبار بدون سند أو إثبات.

 وأشار '' اعتبارًا إلى أن جل المقالات المنشورة تؤكد حضور الشرطة و هي واقعة لا أساس لها من الصحة، و ما هي إلا محاولة تمويه الرأي العام لتثبيت واقعة الضرب المزعومة التي تعتبر في نازلة الحال بهتان و كذب أريد به باطل'.

 واسترسل تنويرًا للرأي العام و تفادي المغالطات فإن ''ما وقع هو أن مدير المجلة و في إطار إشرافه و حرصه على صيرورة العمل داخل المؤسسة وجه أمام الصحافيين و العاملين ملاحظات و تعليمات للصحافية التي تمادت في تقصيرها في إنجاز عملها و كثرة غيابها''.

 وأكد أن هذه الصحافية التي صدرت عنها سلوكيات غير محترمة تجاه رئيسها و أمام مرأى زملائها حاولت التظاهر بالإغماء لتثير العطف و الشفقة لتتقمص دور الضحية، مضيفًا أن 'الجسم الصحافي بالمؤسسة يستنكر السلوكيات الصادرة من الصحافية التي تدعي الإغماء ليدخل لحظتها شخص يدعى أنه مفوض قضائي ليدخل المؤسسة دون إذن من مديرها أو إذن قضائي ، ليظهر أن الأمر مكيدة و خطة مدبرة للنيل من سمعة المدير لدواعي تعرفها الصحافية المعنية.

 وختم البيان أن المؤسسة تحتفظ بحقها باللجوء إلى القضاء و سلك كل المساطر القانونية الماسة بسمعتها و سمعة مديرها بما في ذلك المطالب المدنية عن الضرر الذي يسببه نشر الأخبار الكاذبة و توفر المؤسسة على ما يفند ذلك.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة تعرض إحدى الصحافيات بمجلة لالة فاطمة لاعتداء من مدير الشركة حقيقة تعرض إحدى الصحافيات بمجلة لالة فاطمة لاعتداء من مدير الشركة



GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 17:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 19:42 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 15:15 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

بادر بسرعة إلى استغلال الفرص التي تتاح لك اليوم

GMT 03:55 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

النوري يكشف عن أغنية عالمية تجمعه بالكاميروني سينيي

GMT 19:10 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

مدرب الهلال يؤكد أن بنشرقي في قمة تألقه

GMT 13:23 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

حجم استيراد اللحوم المستوردة

GMT 07:43 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

فرنسا وتكرار التاريخ الاستعماري

GMT 07:04 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

ملعب المسيرة الخضراء في أسفي يستفيد من كراسي جديدة

GMT 23:15 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

سواحل كرواتيا تتمتع بمجموعة مميزة من الجزر الجميلة

GMT 20:53 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

نوير يعود من جديد إلى بايرن ميونخ بعد غياب 6أشهر

GMT 04:19 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

تكتيك مثير للإفلات والهرب من الأسود والفهود
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca