آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أسماء مصطفى تعتبر أن الإشاعات يمكن أن تكون قاتلة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أسماء مصطفى تعتبر أن الإشاعات يمكن أن تكون قاتلة

الإعلامية أسماء مصطفى
القاهرة _إسلام خيري

حذّرت الإعلامية أسماء مصطفى من وجود سلاح "مش جديد" يتم استخدامه في قوة خلال الآونة الأخيرة، وهو سلاح الإشائعات التي يتم ترديدها من دون وعي في مواقع التواصل الاجتماعي، لدرجة أنه من الممكن أن يُقتل أحدهم نفسيًا ومعنويًا، ببعض الكلمات التي يقولها البعض من دون أن يلقوا لها بالاً.

وأضافت مصطفى خلال حلقة اليوم الأربعاء، من برنامج "نهار جديد" الذي تقدمه عبر فضائية النهار، أنه بعد توضيح "اللبس" الذي حدث فيما يخص قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي تجاه ملك البحرين، خلال حلقة أمس، لم تجد في العديد من تعليقات مستخدمي الـ"فيسبوك" على هذا الأمر أي جملة مفيدة، توضح سبب اعتراضهم واختلافهم معها في الأمر، وقالت "كله شتيمة بس..طب وضح سبب اعتراضك طيب".

كما أوضحت مذيعة النهار أنه من الممكن أن يكون كلامها وأداءها كمذيعة لا يرضي المشاهد، ولديه انتقادات لها، مضيفةً  "وده على عيني وراسي وحقك"، لكن أن تكون بعض الانتقادات في "فيسبوك" عبارة عن "شتائم" فقط، من دون أن تجد جملة واحدة مفيدة توضح أسباب الاختلاف والانتقاد، والتي ستلتفت لها بلا شك إن كانت منطقية،  فهذا بالتأكيد أمر لن يشغلها وستظل تقول الحق وتبحث عن سبل حل الأزمات دون الالتفات لهذا "الهري"، ثم قالت ساخرةً "وانتوا عارفين الفيسبوك عندنا بيحبني قد إيه".

واختتمت "أسماء" حديثها موضحةً أن بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي "بيزايدوا ويتكلموا في أي حاجة والسلام" سواء فن أو رياضة أو موضة أو سياسة، والجميع أصبحوا خبراء استراتيجيين، وأضافت "ومفيش مجال على السوشيل اتحرّم فيه الهري حتى أعراض الناس".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسماء مصطفى تعتبر أن الإشاعات يمكن أن تكون قاتلة أسماء مصطفى تعتبر أن الإشاعات يمكن أن تكون قاتلة



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca