آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

سناء منصور تعود لكرسي المذيع من خلال "السفيرة عزيزة"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - سناء منصور تعود لكرسي المذيع من خلال

الإعلامية الكبيرة سناء منصور
القاهرة ـ المغرب اليوم

كشفت الإعلامية الكبيرة سناء منصور، أن برنامج "السفيرة عزيزة" الذي عادت من خلاله إلى عملها كمذيعة بعد غياب أكثر من سبعة أعوام، على قناة "دي إي سي"، هدفه هو التقاء ثلاثة أجيال مختلفة من خلال التواصل، بما يتناسب مع كل جيل، فكل جيل له رأيه المختلف عن الآخر ونختلف أو نتفق في الاراء هذا هو الهدف، وهو التقاء  الأفكار.

وأضافت منصور، في حديث خاص لـ"المغرب اليوم": "أنا أمثل جيل الكبار الذي يوجه النصائح من خلال خبرته في الحياة لهذا السبب اخترت أن أعود لتقديم البرامج، وبشكل خاص لبرنامج "السفيرة عزيزة"، وابتعدت عن البرامج الثقافية، وقررت تقديم عمل يساهم في عودة الرقي لمجتمعنا الذي افتقدناها منذ أعوام".

وبينت منصور، أنها لم تضع أي شروط قبل تقديم البرنامج, متطرقة بالحديث بشأن غيابها عن التليفزيون المصري واتجاهها للفضائيات، مؤكدة أنها كانت تريد أن تعود لتقديم البرامج، "أما ماسبيرو فكلها كانت مناصب إدارية، وكنت أريد أن اتواصل مع الشارع المصري من خلال البرامج، فقررت ترك أي مناصب إدارية، مثلما كنت أعمل في الفضائيات المصرية في الفترة الأخيرة".

وأشارت منصور، إلى أن ماسبيرو مبنى مزدحم جدًا، وهذا السبب الرئيسي في عدم تقديمه لأي إبداع، فهناك مالا يقل عن 40 ألف مذيع، ففكرة تقليص عدد العاملين فيه طلبوه من أجل إظهار المواهب الحقيقية، والتي لم تجد فرصتها بسبب الأعداد الكبيرة، وللأسف من يسيطرون على ماسبيرو هم عديمي الموهبة, مؤكدة أنها ضد اتجاه الفنانين لتقديم البرامج، لأن ذلك يقضي على مواهب كثيرة سواء في الإذاعة أو التليفزيون, وهذا تفكير خاطىء الهدف منه استغلال نجومية فنان على الشاشة لا يمتلك أي خبرة أو دراسة، وكل ما يفعله هو ترديد الكلام الذي يسمعه من غرفة الكنترول.

وتابعت منصور: "أنا اعتبر الفنانين والصحافيين دخلاء على مهنة تقديم البرامج", مشيرة إلى أنها تتبع المثل القائل إعطي العيش لخبازه، مضيفة "أرى أن الصحافي يركز أكثر في الكتابة، لأن تقديم البرامج نوع من أنواع الفن، وللأسف عمل الصحافيين في التليفزيون حوله إلى إذاعة، فهم قضو على كل فنون التليفزيون.

وأبدت منصور رأيها في برامج التوك شو، كاشفة عن "أننا نواجه مشكلة في غاية الخطورة، وهي اعتماد كل قناة على برنامج توك شو واحد فقط ليس به أي فن"، مضيفة "أرى أن التليفزيون في الفترة الأخيرة تحول إلى إذاعة ويجب على القنوات الاعتماد على تقديم أكثر من برنامج توك شو", وفي النهاية تمنت أن ترى مصر في تقدم وأمن وآمان.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سناء منصور تعود لكرسي المذيع من خلال السفيرة عزيزة سناء منصور تعود لكرسي المذيع من خلال السفيرة عزيزة



GMT 21:20 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نور الدين مضياف البرلماني الشرس بمجلس النواب

GMT 02:57 2018 الأحد ,10 حزيران / يونيو

حنان مطاوع تكشف أن شخصية "كريمة" مركبة وصعبة

GMT 03:38 2017 الإثنين ,14 آب / أغسطس

غادة عادل تكشف أخطر مشاهد "هروب اضطراري"

GMT 02:05 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

أول صور رسمية لحفل زفاف نيك جوناس وبريانكا شوبرا

GMT 01:41 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مصممة الأزياء داليا يوسف تعود بقوة لمنافسة المستورد

GMT 03:44 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

أجدد مجموعة عطور خريف 2018 المناسبة لجميع الأذواق

GMT 00:08 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف رجل أعمال في قضية تهريب كميات من المواد المخدرة

GMT 07:08 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

"Mon Guerlain Eau de Parfum Florale "لاطلالة أنثوية تأسر القلوب

GMT 11:47 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

شركة يابانية تطرح سيارة كهربائية خارقة في معرض باريس

GMT 05:56 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تعرف على أكثر السلالم إثارة في العالم
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca