آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

ادريس لمرابط يصف تعاقده مع الايفواري ماهي بـ "الفاشل"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ادريس لمرابط يصف تعاقده مع الايفواري ماهي بـ

ادريس لمرابط
الدارالبيضاء - محمد ابراهيم

اعترف ادريس لمرابط  المدرب السابق لفريق اتحاد طنجة بمسؤوليته في التعاقد  الفاشل مع اللاعب "الايفواري ماهي" وقال  قدم من الخليج، كنا في أمس الحاجة إلى مدافع محنك، وبدوري فاجأني مردوده. لدى التحاقه بالفريق خاض شوطا واحدا في مباراة ودية، وكان يعاني إصابة، لم يتسن لي الوقوف على مستواه، سافر معنا إلى تركيا، وهو مصاب. لم يتدرب بالشكل الكافي، كان يباشر حصصا للعلاج. كنا ندرس إمكانية فسخ عقده لدى عودتنا، وخلال مشاركتنا في دوري الهزاز، شارك في إحدى المباريات، كان مردوده جيدا، فاجأنا جميعا وقررنا الاحتفاظ به. للأسف تبين من خلال مباريات الدوري أننا أخطأنا الاختيار

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ادريس لمرابط يصف تعاقده مع الايفواري ماهي بـ الفاشل ادريس لمرابط يصف تعاقده مع الايفواري ماهي بـ الفاشل



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca