آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مباراة الفتح ترفع أسهم المدير السابق لمركز التكوين بالرجاء

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مباراة الفتح ترفع أسهم المدير السابق لمركز التكوين بالرجاء

فريق الفتح الرياضي
الرباط - الدار البيضاء اليوم

شرع فريق الفتح الرياضي لكرة القدم، خلال الفترة الأخيرة، في جني ثمار إستراتيجية التكوين التي وضعها المكتب المسير للفريق قبل خمس سنوات، والتي تعتمد على اكتشاف عدد كبير من اللاعبين الموهوبين، وتطوير مستوى التكوين بالنادي الرباطي .

 وأظهرت مباراة  الفتح الرباطي أمام مضيفه الرجاء الرياضي يوم أمس الأربعاء 12 ماي 2021 ، نجاح المشروع الدي وضعه المكتب المسير للفريق بقيادة حمزة الحجوي رفقة عادل المتني، مدير التكوين بأكاديمية النادي الأسبق والمدير الرياضي الحالي للنادي الرباطي ، بعدما تم إقحام عدد من اللاعبين  خلال المواجهة المذكورة جلهم من مدرسة النادي وبفريق معدل أعماره  لا يتجاوز 21 سنة .

وعرفت التشكيلة الرسمية للفتح أمام الرجاء مشاركة  9 لاعبين مكونين بالنادي : الحارس مهدي بنعبد 23 سنة (9 سنوات في الفريق). 2- معا د باحساين 22 سنة (6 سنوات في الفريق). 3- يوسف ليموري 22 سنة سنة (8 سنوات في الفريق). 4- أشرف رمزي 19 سنة سنة (6 سنوات في الفريق). 5- أسامة الراوي 18 سنة (5 سنوات في الفريق). 6- مهدي مبارك 20 سنة  سنة (6 سنوات في الفريق). 7-أنس باش 23 سنة سنة ( 5 سنوات في الفريق). 8-منتصير لهتيمي 20 سنة سنة (6 سنوات في الفريق). 9-مهدي موهوب 17 سنة (5 سنوات في الفريق).

ويدين فريق الفتح الرباطي لنجاحه في المشروع الذي سطره قبل خمسة سنوات لمديره الرياضي، عادل متني، الذي يعتبر جندي في الخفاء بالفريق الرباطي، الدي يشتغل في صمت ودون بهرجة تذكر، إذ كان وراء اكتشاف عدد كبير المواهب التي شاركت أمس أمام الرجاء، وساهم في تطوير مستوى التكوين بالنادي الرباطي، ومساعدة عدد من اللاعبين الدين انتقلوا للاحتراف خارج المغرب .

وبصم الفريق الرباطي رفقة مديره الرياضي على نجاحات غير مسبوقة في الكرة المغربية خلال الفترة الأخيرة،إذ بات النادي الأكثر تصديرا للاعبين إلى أندية في أوروبا والخليج العربي بمبالغ مالية جد مهمة، على سبيل الذكر لا الحصر نايف أكرد، مروان سعدان ثم بدر بولهرود، والغامبي يوسفا نجي، إضافة ألى نجاح مشروع تكوين اللاعبين الدي يؤكده تواجد عدد كبير من لاعبي أكاديمية الفريق الرباطي بالفئات السنية للمنتخبات الوطنية، ما فرض على الجامعة في أكثر من مناسبة  تأجيل مباريات الفتيان والشبان وأقل من 23 سنة، لوجود لاعبي الفريق في تجمعات المنتخبات الوطنية. .

يذكر أن عادل متني خاض العديد من التجارب رفقة أندية سويسرية قبل أن يعود للمغرب عبر بوابة نادي الرجاء الرياضي كمدير مركز التكوين سنة 2009، والتحق بعدها بالفتح الرباطي سنة 2011  مساعد لمدير للتكوين وآمن مسؤولو الفريق الرباطي بكفاءاته وتم تتبيثه مديرا تقنيا، ليصبح بعدها مديرا رياضيا للفريق الرباطي حتى اللحظة .

قد يهمك ايضا:

الوداد البيضاوي ينافس الصفاقسى التونسى على هداف الدورى المغربي

هداف الدوري المغربي رضا الهجهوج ينضم رسميًا إلى "الصفاقسي" التونسي

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مباراة الفتح ترفع أسهم المدير السابق لمركز التكوين بالرجاء مباراة الفتح ترفع أسهم المدير السابق لمركز التكوين بالرجاء



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة

GMT 13:52 2016 الأحد ,20 آذار/ مارس

كريم طبيعي مزيل لرائحة العرق

GMT 08:47 2016 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير

البامية للوقاية من الأمراض المستعصية والاكتئاب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca