آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

خلال المهرجان الخطابي الذي نظمه الاتحاد الدستوري في حد السوالم

محمد ساجد يعتبر ترشيح لمينضة عائدٌ لأنه قدم التزامًا لخدمة مصالح المنطقة والمواطنين

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - محمد ساجد يعتبر ترشيح لمينضة عائدٌ لأنه قدم التزامًا لخدمة مصالح المنطقة والمواطنين

محمد ساجد الأمين العام لحزب "الاتحاد الدستوري"
الدار البيضاء - جميلة عمر

أكد محمد ساجد الأمين  العام لحزب "الاتحاد الدستوري" أن حزبه لم يرشح عبد الكريم لمينضة في إقليم برشيد لكي يصبح برلمانيا فقط، وإنما لأنه قدم التزاما لخدمة مصالح المنطقة والاهتمام بالمواطنين وتلبية مطالبهم واحتياجاتهم، خاصة وأن المنطقة، في أمس الحاجة لأناس جديين وواعين تمام الوعي بالمسؤوليات الملقاة على عاتقهم.
وشدد ساجد، على ضرورة تظافر جميع المكونات من أجل الاشتغال بشكل جماعي، بهدف إتمام التجهيزات التي لم تنجز بعد وخلق جو ملائم لإيجاد الحلول الناجعة التي تتطلع إليها المنطقة، لكي يعيش المواطنون الحياة الكريمة التي يستحقونها جميعًا.

وثمَّن الأمين العام للاتحاد الدستوري ما بذله ومازال يبذله عبد اللطيف لمينضة، رئيس جماعة الساحل أولاد حريز، في سبيل تطوير هذه الأخيرة وجعلها نموذجا يُحتذى بها في المنطقة. وقال في هذا الصدد: إن رئيس جماعة الساحل ولاد حريز، بما هو معروف عليه من نزاهة واستحضاره للمصلحة العامة على حساب المصلحة الشخصية، يبرهن فعلا على أنه يسير في الاتجاه الصحيح، حيث يلاحظ الجميع كيف أصبحت هذه الجماعة والتغير الحاصل عليها من خلال المنجزة وتلك التي توجد قيد الإنجاز، مؤكدا في هذا السياق ذاته أن الاتحاد الدستوري سوف يعمل على تكملة كل هذه المشاريع وإنجاز مشاريع أخرى على مستوى الإقليم، خاصة إذا ما حصل على مقعد برلماني.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد ساجد يعتبر ترشيح لمينضة عائدٌ لأنه قدم التزامًا لخدمة مصالح المنطقة والمواطنين محمد ساجد يعتبر ترشيح لمينضة عائدٌ لأنه قدم التزامًا لخدمة مصالح المنطقة والمواطنين



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca