آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"القيد الأفريقي" ومحمد أوناجم أبعدا أيوب لكحل عن الوداد

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

اللاعب أيوب لكحل
الرباط-الدار البيضاء اليوم

عادت المفاوضات الماراطونية التي إنطلقت صيفا لتستكمل شتاء، ولتنال نفس المصير وهو الفشل هذا ملخص الصفقة الملعونة بين لكحل والوداد، والناصيري عاد ليفاوض اللاعب ووالده وبنفس الإيقاع والمشاهد السابقة، إذ كان الشق المالي هو الهاجس والمسيطر على المفاوضات٫ وكما كان الوضع في الصيف فقد سارت الأمور في اتجاه غلق الصفقة، إلا أنه في الساعات الأخيرة لغلق الميركاطو الإفريقي، سيظهر محمد أوناجم في الصورة وسيعرض عودته للوداد مع مرونة أكبر من ناحية المطالب المالية، بل أنه قدم تنازلات لناديه الزمالك كي يلعب للوداد، هنا حدثت المفاضلة التي أراحت وخدمت الناصيري، الذي وقف المفاوضات مع لكحل ووالده ووعد بالعودة إليهما وما أن توصل بالتوقيع الثلاثي من الزمالك وأوناجم، حتى كان يرسل ويضيف أوناجم للائحة الإفريقية ليعزز ترسانة الفريق في عصبة الأبطال ويرفع يديه عن لكحل بشكل صدم اللاعب.

بعدها كان هناك من يشير على الناصيري كي يضم أيوب لكحل للوداد لتعزيز ترسانة الفريق بجناح إضافي، إلا أنه كان قد حسم أمره» طالما أن اللائحة الإفريقية أغلقت دون التعاقد معه فلا حاجة لنا به خاصة لتكلفته الكبيرة ماليا».هكذا أجهضت هذه الصفقة من جديد وبدت وكأنها مسكونة بعفريت ما، صفقة دخلت فيها أطراف عدة أفسدتها كما أفسدها القيمون بشكل مباسر عليها، وتسبب هذا الوضع في حرج كبير للاعب الذي لم يحظ بنفس التقدير من جماهير ناديه ولا هر مرحب به مستقبلا داخل الوداد بسبب مواقفه ومطالبه  الغريبة أحيانا كما ترجمها أنصار الوداد في تعاليقهم.

قد يهمك أيضا:

 عبد اللطيف نصير ينتقل رسميًا إلى فريق المغرب التطواني

خلاف مالي بين "الواك" و"الماط" يفشل صفقة انتقال أيوب لكحل

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القيد الأفريقي ومحمد أوناجم أبعدا أيوب لكحل عن الوداد القيد الأفريقي ومحمد أوناجم أبعدا أيوب لكحل عن الوداد



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca