آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

كشف عن أكثر مُدرّب استفاد منه وسبب رحيله عن آسفي

عبدالغني معاوي يُؤكِّد أنّ اتحاد طنجة يُقاتل للنجاة مِن دوّامة الهبوط

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - عبدالغني معاوي يُؤكِّد أنّ اتحاد طنجة يُقاتل للنجاة مِن دوّامة الهبوط

مدرب اتحاد طنجة بيدور بنعلي
الرباط - الدار البيضاء اليوم

يعول بيدرو بنعلي، مدرب اتحاد طنجة، كثيرا على نجم الفريق عبدالغني معاوي، عند استئناف منافسات الدوري المغربي خلال يوليو/تموز الجاري، أمام الدور الذي يلعبه في الهجوم.ويدرك معاوي المسؤولية الملقاة على عاتقه، وانتظار جمهور اتحاد طنجة لظهوره، خصوصا أن الفريق يمر بمرحلة صعبة، باحتلاله المركز قبل الأخير في ترتيب الدوري برصيد 15 نقطة فقط.اعترف عبدالغني معاوي بصعوبة المهمة مؤكدًا أن فريقه قادر على الهروب من دوامة الهبوط، وعن سبب رحيلك عن آسفي إلى طنجة، قال: "عدت لأولمبيك أسفي وكنت سعيدا، خصوصا أنني لعبت لهذا الفريق سابقا وكانت تجربتي ناجحة في موسمين،مع الأسف أن المدرب محمد الكيسر كان يتعمد عدم إشراكي في المباريات دون سبب،

رغم المستويات الجيدة التي كنت أقدمها كلما أشركني.. الكيسر كان يتصور أنني شخص متعجرف، والحقيقة أنني متحفظ وأحترم مسؤولياتي كلاعب، لذلك طلبت من مجلس الإدارة الرحيل إلى طنجة في الميركاتو الشتوي".وكشف سبب عدم تواصّل مشواره في الإمارات، قال: "النتائج لم تكن جيدة في ذلك الموسم، وتعرض اللاعبون الأجانب لانتقادات كثيرة، هم يريدون من اللاعب الأجنبي أن يدافع ويهاجم ويسجل، كما كانت لي مشاكل مع المدير الإداري، فقررت الرحيل.. فعلا وجدت صعوبات وشخصيتي سبَبت لي مشاكل مع بعض المدربين،مع الأسف أن أغلبهم لم يفهم شخصيتي، وكانت لهم نظرة خاطئة عني".واستطرد: "كان لا بد من الرحيل عن الوداد، بحثا عن آفاق أرحب وفرص أكثر للعب،

كنت أعرف أن المنافسة شديدة بين نجوم الفريق، لذلك آثرت الرحيل، لم أندم على  تلك الخطوة، لأني استفدت كثيرا من ممارستي مع أندية أخرى".وعن أكثر المدربين الذين استفاد منهم، قال: "عبدالحق بنشيخة، الذي استفدت منه كثيرا، عندما دربني مع اتحاد طنجة، إنه شخص رائع من حيث تواصله وعمله، تعلمت العديد من الأمور التقنية والتكتيكية على يده، وأيضا محمد فاخر الذي دربني مع المنتخب المحلي والجيش، له تجربة كبيرة في التدريب، وهو خبير في هذا المجال"، وعن المحطة الأفضل في مشواره، قال:"لعبت للوداد وأولمبيك آسفي واتحاد طنجة والجيش والإمارات الإماراتي، لكن المحطة الأفضل هي اتحاد طنجة،

حيث قضيت موسمين رائعين لن أنساهما، وكانت نتائجنا جيدة والأداء رائعا، دون استثناء الحضور الجماهيري الكبير".وعن سبب تراجع نتائج اتحاد طنجة هذا الموسم، قال: "التحقت باتحاد طنجة في الميركاتو الشتوي، وكل ما أعرفه، أن التركيبة البشرية شهدت تغييرات، كما أن الفريق عانى من الإصابات وغياب أبرز لاعبيه، ربما تكون لهذه الأمور علاقة بتراجع مستوى اتحاد طنجة.. أنا متفائل ومتأكد أن الفريق لن يهبط، رغم أنه يحتل المركز قبل الأخير في الترتيب، استئناف الدوري بالنسبة لنا، هو عبارة عن مباريات كؤوس، الخطأ سيكون فيها ممنوعا، لدينا كل الإمكانيات من أجل تفادي الهبوط".

 

قد يهمك ايضا:

قلق وترقب الوضع الوبائي في طنجة يربك تجهيزات الاتحاد للدوري

اتحاد طنجة يجري فحوصات جديدة للاعبيه

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبدالغني معاوي يُؤكِّد أنّ اتحاد طنجة يُقاتل للنجاة مِن دوّامة الهبوط عبدالغني معاوي يُؤكِّد أنّ اتحاد طنجة يُقاتل للنجاة مِن دوّامة الهبوط



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 04:11 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

تقنية جديدة تظهر النصِّ المخفي في المخطوطات القديمة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca