آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أولترا "بريغاد وجدة" تنتفض في وجه "هوار" وتضمه للائحة السوداء

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أولترا

فريق مولودية وجدة
الرباط _الدار البيضاء اليوم

انتفض فصيل "بريغاد وجدة" المساند لفريق المولودية الوجدية، في وجه رئيسه محمد هوار، معلنا أن اسمه أضحى مسجلا في "لائحته السوداء" "نظرا "لمحاربته المباشرة و تحديه الواضح للمطلب الجماهيري" الكامن في إبعاد "الحرس القديم" الذي أظهر فشله في إدارة شؤون "سندباد الشرق، واعتبر الفصيل المذكور أن هوار نظم مناظرته المرئية الأخيرة لهدف واحد هو أن "المولودية ملك له ولأصدقائه والجمهور له حق الانتقاد من أجل الانتقاد فقط"، دون الاكثرات للتخبطات الملموسة التي يعاني منها الفريق، أو للتضخم الذي يهدد مديونية الـ"MCO" ويشوه من سمعته في المشهد الرياضي. واعتبرت مجموعة "بريغاد وجدة" مناظرة هوار بمثابة "مسرحية العرائس" التي ستضع الأحرف الأولى لانتفاضة "فكرية تطبيقية"، تسعى لإزالة كل من ساهم في

الوضع الذي آل له الفريق الوجدي. وفيما يلي بلاغ "بريغاد وجدة": - انتفاضة 2 - - شوارع المدينة و الجهة عامة أصبحت تفوح منها روائح الفساد ، فبعد تكميم الأفواه و تقييد حرية المواطنين ، أُعْطي الضوء الأخضر للشياطين المندسين تحت مسمى محبي الكتيبة الخضراء لزرع الفتن و خلق مشاكلٍ من العَدَمَ. - المجموعة و بعد إعلانها للانتفاضة الثانية في تاريخها بدأت الأفواه الكريهة بإطلاق جراثيمها للتشويش على أفراد الكتيبة الأحرار ، فنحن من فضحنا ما خُفِيَ ، و تحركاتنا مازالت تفضِح و ستظل على المبادئ سائرة إلى أن يستقيم حال النادي و تختفي الأيادي الفاسدة و الأصوات الكاذبة. - العريسْ هو الرئيسْ و قد تمت إضافته رسميا باللائحة السوداء نظرا لمحاربته المباشرة و تحديه الواضح للمطلب الجماهيري و الثابت ألا و هو إبعاد الرموز التي لا يمكن

لها الاستمرار في تسيير و تدبير فريقنا نظرا للأدلة المقدمة من طرف المجموعة في البيانات السابقة و التي فشل العريس في الرد عليها من خلال مناظرته التي أراد إيصال رسالة واحدة و وحيدة : - { المولودية ملك له و لأصدقائه و الجمهور له حق الانتقاد من أجل الانتقاد فقط، لكن موقفه لن يتغير حتى تعرف مديونية الفريق تضخما وسمعة الفريق تشوهاً و المفسد معه سيكون فخراً } - المجموعة تعلم جيدًا أن لحمامي انتهى عقده مع نهاية الموسم و نظرا للأزمة المالية التي حاول إخفائها رئيس الفريق، واصل لحمامي مهامه التضليلية (القانونية) بالنادي لكن مع التحاقه هذه المرة كان برفقة إبنته التي أصبحت تعمل بِمقابلٍ مادِّي ! فلماذا لم يتم التطرق للإجابة عن سؤالنا هاذا الموجود على مختلف جدران المدينة الألفية ألا و هو { رحيل لحمامي و بناته} - لاحظ

الجميع التناقضات المتكررة في مناظرة العريس ، فالكذاب و رغم وصولنا باب داره لم يتدارك الموقف و يقوم بتصحيح ما سبق ، فهو يتحمل المسؤولية في الدخول بالفريق لمتاهات إضافية ستغرق الفريق . - أن تحاول الدفاع عن صديقك حق لك لكن ليس داخل مؤسسة المولودية الوجدية العريقة ، فكيف لأعضاء إدارتك و مكتبك المُسَيَّرْ ، أن يناقشوا أرباحهم الشخصية في ظل أزمة مادية !! - الوراوي لم يتم الدفاع عنه من طرف الرئيس لانه ليس بصديق الطفولة و يعرف أن لا حق له في إزالته بدون جمع عام استثنائي كما يعلم أن الوراوي متشبث بمنصبه ، هذا الأخير أملاكه الخاصة تعرف مشاكل عديدة و له عدة ديون على عاتقه ، فهل المولودية هي الوحيدة من تحلِبُها لسداد مستحقاتك الشخصية. - فيما يخص القضية التي تهم تسييس النادي ، تكلم العريس

مرارا و تكرارا عن إبعادها عن الفريق فكيف تتم مباشرة بعد ذلك إضافة اسم بعيد عن الساحة الرياضية لكن من نفس لون العريس .. اللون الأزرق! - مسرحية العرائس .. التي تُحَرّكُ خلاله الكراكيز و الماريونيت، قادمة من بعدها عاصفة غضب ستجتاح المدينة تحت عنوان {انتفاضة 2} سنقوم بتعقيم محيطنا على طريقتنا. - هذه الخطوة التي قامت بها المجموعة وضحت رسائلها العديد من الأسئلة التي طرحها الجمهور الوجدي بعد المناظرة . - الانتفاضة و الشارع .. الانطلاقة كانت بلم شمل العائلة بالمكان الرسمي لاجتماعات الكتيبة الخضراء ضد الأعداء الفاسدين داخل و خارج المكتب، ربما لا يتقنون أدوارهم داخل مسرحية العرائس أو أن الذي يقوم بتحريكهم فقد هو الآخر طريقة تسيير الناس على الخشبة الركحية ، هم لا يفقهون في كرة القدم لكن ألسنتهم تراوغ و أيديهم تتهافت على الأموال.. من يفتخر بفاسد فهو مفسد و خائن للجماهير الوجدية و مبادئها. - الانتفاضة الثانية هي انتفاضة فكرية و تطبيقية على أرض الواقع . ستزولون و سندوم لها ..

قد يهمك ايضا

فوزي جمال قريب من تعويض وادو بمولودية وجدة

عبد السلام وادو يصر على حضور تدريبات المولودية رغم إقالته

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أولترا بريغاد وجدة تنتفض في وجه هوار وتضمه للائحة السوداء أولترا بريغاد وجدة تنتفض في وجه هوار وتضمه للائحة السوداء



GMT 05:19 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بحث عن "الشامبنزي" يُحقق براعة في حلّ الألغاز

GMT 12:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فندق "ساراتوجا"بعيد صخب وضوضاء مدينة كوبا

GMT 21:13 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

سائق تاكسي يخطف فتاة ويغتصبها داخل غابة في الجديدة

GMT 09:08 2017 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

الثروة الحقيقية تكمن في العقول

GMT 03:20 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

أميرة بهاء تصدر مجموعتها المميّزة من أزياء الشتاء

GMT 19:26 2015 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

تسريحات جميلة لإخفاء نهايات الشعر المتقصف

GMT 02:10 2017 الثلاثاء ,19 أيلول / سبتمبر

أطلال مدينة تدمر القديمة تثير الخوف العالمي

GMT 00:00 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

عبد العزيز يعلن أنّ منظومة مصر الرياضية تمر بمرحلة دقيقة

GMT 18:25 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

داليدا عياش تلفت الأنظار في مهرجان الخيول العربية

GMT 15:59 2017 السبت ,21 كانون الثاني / يناير

اختتام حفل تتويج ملكة جمال الأمازيغ لعام 2017

GMT 22:25 2017 الأحد ,15 كانون الثاني / يناير

"القرموطي في أرض النار" يثير أزمة كبيرة قبل طرحه

GMT 05:55 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

قصي خولى يشيد بدور تيم حسن في مسلسل "عائلة الحاج نعمان"

GMT 06:19 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 21:29 2019 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الأسود يفوزون بثلاثية لأول مرة منذ 14 شهرا
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca