نيويورك - المغرب اليوم
وجدت دارسة جديدة أن الحد من القلق من خلال العلاج السلوكى المعرفى ,يمكن أن يخفف بشكل كبير من الآثار السلبية للفصام، خاصة الشعور بجنون العظمة والإضطهاد.
ويعيش بعض مرضى الفصام تحت تأثير مخاوف دخيلة، ومعظمها غير منطقى تتداخل فيها الأوهام والشعور بالإضطهاد ، فهذا النوع من الفصام يعد إضطرابا مزمنا فى المخ الذى غالبا ما يتميز بسماع المريض لأصوات فى رأسه.
ويتسبب هذا المرض في دفع المرضى إلى الإعتقاد بأن الأخرين يقرأون ما فى خواطرهم ، والسيطرة على أفكارهم بل قد يصل الأمر الاعتقاد بقدرة الاخرين فى التشويش عل هذه الافكار والخواطر ، ليدخل المريض فى نوبات هلوسة.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر