آخر تحديث GMT 06:25:28
الأحد 6 نيسان / أبريل 2025
الدار البيضاء اليوم  -
أخر الأخبار

خلال مشاركتها في مؤتمر "تغيّر المناخ" في بولندا

مبادرة السيسي تتوافق مع التوجّهات العالمية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مبادرة السيسي تتوافق مع التوجّهات العالمية

الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة
القاهرة - المغرب اليوم

كشفت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة, أن تأكّيد الرئيس البولندي خلال كلمته على أهمية الدمج بين اتفاقيات ريو الثلاث "تغير المناخ، التصحر، التنوع البيولوجي", يعكس ويعزز التوجّه المصري من خلال المبادرة المصرية التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي في الافتتاح الرسمي لمؤتمر الأطراف الرابع عشر لاتفاقية التنوع البيولوجي والذي عقد خلال الفترة من 17 إلى 29 نوفمبر/تشرين الأول الماضي في شرم الشيخ، حيث استهدفت المبادرة ربط الاتفاقيات الثلاث لتحقيق أقصي استفادة ممكنة وأفضل استغلال للموارد.

جاءت تصريحات الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، خلال المشاركة في الافتتاح الرئاسي لمؤتمر الأطراف الرابع والعشرين لاتفاقية تغير المناخ في بولندا وهي رئيس لمؤتمر الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي، الوفد المصري المشارك في الافتتاح الرئاسي لمؤتمر الأطراف الرابع والعشرين لاتفاقية تغير المناخ ببولندا، وذلك بمشاركة السفير المصري في بولندا نائب مساعد وزير الخارجية ونقطة الاتصال الوطنية لاتفاقية تغير المناخ.

و أشادت فؤاد بما أكده الحضور خلال الافتتاح على ضرورة الخروج ببرنامج عمل توافقي يخدم جميع المصالح، وكذلك إشارة  ممثل البنك الدولي إلي مضاعفة التمويل لصالح التعامل مع قضية تغير المناخ ليصل إلي 200 مليار دولار بحلول العام 2020 يخصص منهم 50 مليار دولار للتكيف مع آثار التغيرات المناخية.

حضر الجلسة الافتتاحية مديرة البنك الدولي، الرئيس الحالي للجمعية العامة للأمم المتحدة، الرئيس البولندي، رئيس مؤتمر تغير المناخ 23 لدولة فيجي، ورئيس مؤتمر تغير المناخ 24 ببولندا، والسكرتيرة التنفيذية لاتفاقية تغير المناخ، والسكرتير العام للأمم المتحدة .

و شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، في احتفالية يوم أفريقيا علي هامش فعاليات مؤتمر الأطراف الرابع والعشرين لاتفاقية تغير المناخ في بولندا والذي تترأس وزيرة البيئة الوفد المصري المشارك به.

و حضر الاحتفالية السفير محمد نصر رئيس المجموعة التفاوضية الأفريقية لتغير المناخ والسيد وزير البيئة الغابوني بصفته رئيس مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة الحالي (الأمسن)، والذي أشار في كلمته إلي عدالة المناخ وأن المتسببين الفعليين في ظاهرة تغير المناخ هم الأقل تضررا من مخاطر آثاره.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مبادرة السيسي تتوافق مع التوجّهات العالمية مبادرة السيسي تتوافق مع التوجّهات العالمية



GMT 22:34 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

سنة الوعود المشجعة

GMT 10:54 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

"شانغريلا دبى Shangri-La Hotel Dubai "صرح من الأناقة فى حرم الصحراء

GMT 02:24 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رسالة مؤثرة من الأميرة هيا بنت الحسين إلى شقيقها

GMT 05:44 2018 الخميس ,09 آب / أغسطس

بداية علاج أسماء الأسد من مرض سرطان الثدي

GMT 12:35 2018 الأحد ,25 آذار/ مارس

ابرز اهتمامات الصحف المصرية الاحد

GMT 00:36 2016 الإثنين ,11 تموز / يوليو

هل قبلات الزوجين أمام الأبناء ظاهرة صحية؟

GMT 04:25 2017 الإثنين ,20 شباط / فبراير

جمال ساحر في حمام "باث سبا غينزبورو" الروماني

GMT 10:22 2014 الجمعة ,11 تموز / يوليو

عرض بالية كسارة البندق على مسرح روما

GMT 01:48 2014 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتور ماجد زيتون يحذِّر من حِرمان الجسم خلال "الريجيم"

GMT 18:17 2017 الجمعة ,25 آب / أغسطس

طريقة عمل تشيز كيك بالبراونيز

GMT 03:19 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

نيللي كريم تؤكّد أنها لا تحب "النكد" رغم براعتها في تقديمه

GMT 13:07 2013 الخميس ,18 تموز / يوليو

شوربة السميدة بالنافع
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca